أنا بالأهواز جار لعمر

التفعيلة : بحر الرمل

أَنا بِالأَهوازِ جارٌ لِعَمر

لِعَظيمٍ زَعَموا ضَخمَ الخَطَر

لا يَرى مِنهُ عَلَينا أَثَر

لا يَكونُ الجودُ إِلّا بِأَثَر

إِن تَكُن وَرَقُكَ عَنّا عَجِزتَ

يا أَبا حَفصفَجِدلي بِحَجَر

يَكسِرُ الجَوزَ بِهِ صِبيانُنا

وَإِذا ما حَضَرَ اللَوزُ كَسَر


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا قاضي البصرة ذا الوجه الأغر

المنشور التالي

يا خير ركب سلكوا طريقا

اقرأ أيضاً

سفر ايوب

لكَ الحـَمدُ مهما إستطالَ البـــلاء ومهمــا إستبـدٌ الألـم لكَ الحمدُ إن ٌ الرزايـا عطـــاء وإنٌ المَصيبــات بعض الكـَـــرَم…

طلبت المستقر بكل أرض

طَلَبتُ المُستَقَرَّ بِكُلِّ أَرضٍ فَلَم أَرَ لي بِأَرضٍ مُستَقَرّا وَذُقتُ مِنَ الزَمانِ وَذاقَ مِنّي وَجَدتُ مَذاقَهُ حُلواً وَمُرّا…