لي عِندَكُم دَينٌ وَلَكِن هَل لَهُ
مِن طالِبٍ وَفُؤاديَ المَوهونُ
فَكَأَنَّني أَلِفٌ وَلامٌ في الهَوى
وَكَأَنَّ مَوعِدَ وَصلِكُم تَنوينُ
لي عِندَكُم دَينٌ وَلَكِن هَل لَهُ
مِن طالِبٍ وَفُؤاديَ المَوهونُ
فَكَأَنَّني أَلِفٌ وَلامٌ في الهَوى
وَكَأَنَّ مَوعِدَ وَصلِكُم تَنوينُ