متى كان للصب في مذهب الهوى

التفعيلة : البحر المتقارب

مَتى كانَ لِلصَبِّ في مَذهَبِ الهَوى

حَظُّ نَفسٍ فَما ذاكَ صَبُّ

وَلَيسَ مِنَ الحُبِّ في عِدَّةِ المُحِبّينَ

قَلبٌ لَهُ فيهِ قَلبُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لي في خلوتي بجلوة محبوبي

المنشور التالي

إن الذي تيمني قربه

اقرأ أيضاً

ربة الدولة والجاه المكين

رَبَّةَ الدَّوْلَةِ وَالجَاهِ المَكِينْ عُدْتِ يَحْدُو رَكْبَكِ الرُّوحُ الأَمِينْ عُدْتِ فِي مُنْشَأَةٍ مُعْتَزَّةٍ بِكِ وَالبَحْرُ ذَلُولٌ مُسْتَكِينْ يَتَلَقَّاهَا…