تصفح النوع:
الصداقة
190 منشور
با صديقي
قد لا يُمْكنُ لي أن أمنعَ عَثْرَةَ قدَمِكْ لكنْ يُمْكنُ لي مَدُّ يَدِي كَي لا تَهْوي… قد لا…
هناك عند المنعطف
هناكَ عِندَ المنعَطَفْ، في آخرِ الطَّريقْ، قد كانَ لي صَديقْ.. أعزّهُ، أحبُّهُ مَحبَّةَ الشَّقيقْ منذُ الطُّفولةِ والصِّبا كانتْ…
تهميش على دفتر الصداقة
أعفو ، إذا ركبَ الصديقُ الأصعب وإذا رماني بالسِّهامِ و صوَّبا وإذا تنكَّر للوفاءِ ، ولم يدعْ للودِّ…
فديتك عز الصديق الصدوق
فديتُكَ عزَّ الصديقُ الصَّدوقُ وَقلَّ الصَّفِيُّ الحَفِيُّ الوَفِي ولي رغبَةٌ فيكَ إمَّا وفَيْتَ فهلْ راغِبٌ أنتَ في أنْ…
وأخ أملى عليه اختلاط ال
وَأَخٍ أَملى عَلَيهِ اِختِلاطُ ال دَهرِ طولَ التَقليبِ وَالتَصريفِ أَصلَحَتهُ لِيَ المُروءَةُ حَتّى أَفسَدَتهُ اِستِطالَةُ المَعروفِ بَغَّضَتهُ الأَيّامُ…
ألا إنما الإخوان عند الحقائق
أَلا إِنَّما الإِخوانُ عِندَ الحَقائِقِ وَلا خَيرَ في وُدِّ الصَديقِ المُماذِقِ لَعَمرُكَ ما شَيءٌ مِنَ العَيشِ كُلِّهِ أَقَرَّ…
كم من أخ لك نال سلطانا
كَم مِن أَخٍ لَكَ نالَ سُلطانا فَكَأَنَّهُ لَيسَ الَّذي كانا ما أَسكَرَ الدُنيا لِصاحِبِها وَأَضَرَّها لِلعَقلِ أَحيانا دارٌ…
جزى الله عني صالحا بوفائهن
جَزى اللَهُ عَنّي صالِحاً بِوَفائِهِن وَأَضعَفَ أَضعافاً لَهُ في جَزائِهِ بَلَوتُ رِجالاً بَعدَهُ في إِخائِهِم فَما ازدَدتُ إِلّا…
ما من صديق وإن تمت مودته
ما مِن صَديقٍ وَإِن تَمَّت مَوَدَّتُهُ يَوماً بِأَبلَغَ في الحاجاتِ مِن طَبَقِ إِذا تَعَمَّمَ بِالمِنديلِ مُنطَلِقاً لَم يَخشَ…
أنتم عزيز يا أخي في أزمة
أنتم عزيز يا أخي في أزمة ولا يفك ضيقكم إلا الغِنى في المال فيه وحده خلاصكم لا بدّ…
أنت فوق النقيب دخلا وريعا
أنت فوق النقيب دخلا وريعا بعد حين وأنت أكثر مالا جدة تجعل الحديد على الما ل وتحمى الأبواب…
هو مأتم الأخلاق فاتل رثاءها
هو مأتم الأخلاق فاتل رثاءها وتول أسرتها ووال عزاءها لا تنهين الثاكلات عن البكا فلعل في ذرف الدموع…
أنا من بدل بالكتب الصحابا
أَنا مَن بَدَّلَ بِالكُتبِ الصِحابا لَم أَجِد لي وافِياً إِلّا الكِتابا صاحِبٌ إِن عِبتَهُ أَو لَم تَعِب لَيسَ…
وصاحب لي لو حلت رزيته
وصاحب لي لو حلَّت رزيتُهُ بالطير ما هتفت يوماً على فنن عاشرته عشرة لو أنها وقعت بين الضحى…
صديقك حين تستغي كثير
صَديقُكَ حينَ تَستَغي كَثيرٌ وَما لَكَ عِندَ فَقرِكَ مِن صَديقِ فَلا تُنكِر عَلى أَحَدٍ إِذا ما طَوى عَنكَ…
جزى الله خيرا خيرنا لصديقه
جَزى اللَهُ خَيراً خَيرَنا لِصَديقِهِ وَزَوَّدَهُ زاداً كَزادِ أَبي سَعدِ وَزَوَّدَهُ صِدقاً وَبِرّاً وَنائِلاً وَما كانَ في تِلكَ…
يا صديقاً شعرت إذ بان عني
يَا صَدِيقاً شَعَرْتُ إِذْ بَانَ عَنِّي أَنَّهُ حِيلَ بَيْنَ رُوحِي وَبَيْنِي فَغَدَوْنَا طَيْفَيْنِ تَرْمُقُ رَسْمِي مِنْهُ عَيْنٌ وَرَسْمُهُ…
أهدى إلي صديقي طاهر
أَهْدَى إليَّ صَديقي طَاهرٌ مِنْ أَنْفَسِ المَصْنُوعِ فِي السُّودَانِ قَدْ قُمِّعَتْ بِالعَاجِ أمَّا عُودُهَا فَأُصُولُهُ مِنْ أَقٌدَمِ الأَزْمانِ…
ماصاحبي إلا الذي من بشره
ماصاحِبي إِلّا الَّذي مِن بِشرِهِ عُنوانُهُ في وَجهِهِ وَلِسانِهِ كَم صاحِبٍ لَم أَغنَ عَن إِنصافِهِ في عُسرِهِ وَغَنيتُ…
هل تحسان لي رفيقا رفيقا
هَل تُحِسّانِ لي رَفيقاً رَفيقا مُخلِصَ الوُدِّ أَو صَديقاً صَديقا لارَعى اللَهُ ياخَليلَيَّ دَهراً فَرَّقَتنا صُروفُهُ تَفريقا كُنتُ…