عجبت للبلبل المفتون حيث غدا

التفعيلة : البحر البسيط

عجبت للبلبل المفتون حيث غدا

شوقاً إلى الورد صداحاً ووراقا

ولم يفارقه لو واللَه فارقه

مثلي لذاب جوىً أو مات أشواقا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أفدي الذي بلحاظه وجبينه

المنشور التالي

أيها الساقي أدرها

اقرأ أيضاً

لمعت كناصية الحصان الأشقر

لَمَعَتْ كناصِيَةِ الحِصانِ الأشْقَرِ نارٌ بمُعتَلِجِ الكَثيبِ الأعْفَرِ تَخبو وتُوقِدُها ولائِدُ عامِرٍ بالمَندَليّ وبالقَنا المُتَكَسِّرِ فتَطارَحَتْ مُقَلُ الرّكائِبِ…