لا وحُبِّيكَ ما مَللتُ سَقَاماً
لَكَ فيهِ مِنْ مُقْلَتَيْكَ نَصيبُ
كلُّ شَيءٍ وإِنْ أَضَرَّ بجِسمي
لَكَ فيهِ الرِّضَى إليَّ حَبيبُ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
أحس المدامة والنسيم عليل
أَحُسُّ المُدامَةَ وَالنَسيمُ عَليلُ وَالظِلُّ خَفّاقُ الرِواقِ ظَليلُ وَالنورُ طَرفٌ قَد تَنَبَّهَ دامِعٌ وَالماءُ مُبتَسِمٌ يَروقُ صَقيلُ وَتَطَلَّعَت…
هلا سألت وأنت غير عيية
هَلّا سَأَلتِ وَأَنتِ غَيرُ عَيِيَّةٍ وَشِفاءُ ذي العِيِّ السُؤالُ عَنِ العَمى عَن مَشهَدي بِبُعاثَ إِذ دَلَفَت لَهُ غَسّانُ…
ألا من لقلب عارم النظرات
أَلا مَن لِقَلبٍ عارِمِ النَظَراتِ يُقَطِّعُ طولَ اللَيلِ بِالزَفَراتِ إِذا ما الثُرَيّا آخِرَ اللَيلِ أَعنَقَت كَواكِبُها كَالجُزعِ مُنحَدِراتِ…
قصر الدبارة قد نقضت
قَصرَ الدُبارَةِ قَد نَقَضـ ـتَ العَهدَ نَقضَ الغاصِبِ أَخفَيتَ ما أَضمَرتَهُ وَأَبَنتَ وُدَّ الصاحِبِ الحَربُ أَروَحُ لِلنُفو سِ…
لولا حذاري من جنان
لَولا حِذاري مِن جِنانِ لَخَلَعتُ عَن رَأسي عِناني وَرَكِبتُ ما أَهوى وَكَم أَجفو مَقالَةَ مَن نَهاني وَخَرَجتُ أَخبِطُ…
التصوير في الزمن الرمادي
1 أحاول منذ الطفولة أن أتصور شكل الوطن . رسمت بيوتاً ، رسمت سقوفاً ، رسمت وجوهاً ،…
إذا باهلي تحته حنظلية
إِذا باهِلِيٌّ تَحتَهُ حَنظَلِيَّةٌ لَهُ وَلَدٌ مِنها فَذاكَ المُذَرَّعُ ذِراعٌ بِها لُؤمٌ وَأُخرى كَريمَةٌ وَما يَصنَعُ الأَقوامُ فَاللَهُ…
ضحكت لعيني المصابيح التي
ضحكت لعينيَّ المصابيح التي تعلو رؤوس الليل كالتيجان ورأيت أنوار المدينة بعدما طال المسير وكلت القدمان وحسبت إن…