أَهْبِبْ وأَطِبْ يا رِيحَ وَادِي القُدْسِ
عَنْ جِيرَتِكَ الحُلولِ في نَابِلسِ
باللَّهِ عَلَيْكَ هَلْ لِعَهْدِي ذَكَرُوا
أم طالَ بِهِ طُولُ التَّمادِي فَنُسِي
التفعيلة : بحر الدوبيت
اقرأ أيضاً
أنا والرجاء وأنت والكرم
أنا والرَّجاءُ وأنت والكَرَمُ ولكَ الفَعالُ كما ليَ الكَلِمُ خُتِمَ الإجادةُ في المدائحِ بي وبكَ الأَجاوِدُ في النّدى…
أنا ملآن بحبي
أَنا مَلآنٌ بِحُبّي فارغٌ مِن كُلِّ كَربِ مَن لَهُ عَينٌ كَعَيني مَن لَهُ قَلبٌ كَقَلبي وَكَلُبّي إِذ لَداعي…
بغير ودادك لم أقنع
بِغَيرِ وِدادِكَ لَم أَقنَعِ وَفي غَيرِ قُربِكَ لَم أَطمَعِ وَأَنتَ الَّذي ما اِدَّعى فَضلَهُ وَكَذَّبَ في وَصفِهِ المُدَّعي…
من العار لولا أن طيفك يطرق
من العار لولا أنّ طيفَكِ يطرقُ عُلوقُ الكرى بالعينِ والقلبُ يعشقُ خيالٌ من الزوراء صدَّقتُ فرحةً به خدَعاتِ…
لانطون المدور لوح رمس
لانطونَ المدوَّرِ لوحُ رَمسٍ كتبنا فوقهُ بدمِ العُيونِ أيا غُصنَ النَّقا إنَّ المنايا كما أرَّختُ قاصِفةُ الغُصونِ
هاج القريض الذكر
هاجَ القَريضَ الذِكَرُ لَمّا غَدوا فَاِبتَكَروا عَلى بِغالٍ وُسَّجٍ قَد ضَمَّهُنَّ السَفَرُ وَقَولُها لِأُختِها أَمُطمَئنٌّ عُمَرُ بِأَرضِنا فَماكِثٌ…
طرب الفؤاد وليته لم يطرب
طَرِبَ الفُؤادُ وَلَيتَهُ لَم يَطرَبِ وَعَناهُ ذِكرى خُلَّةٍ لَم تَصقَبِ سَفهاً وَلَو أَنّي أَطَعتُ عَواذِلي فيما يُشِرنَ بِهِ…
كأنما البيت بريحانه
كأنّما البَيْتُ بِرَيْحَانِهِ ثَوْبٌ مِنَ السُّنْدُسِ مَشْقُوقُ