نِك ابنَ العمّة الأمرَ
دَ وابنَ الخالِ والخالَه
ومَن آذاكَ في الدار
فنكهُ ثمّ كُل مالَه
التفعيلة : بحر الهزج
اقرأ أيضاً
يجل اشتياقي أن أقول له وصفا
يجِلُّ اشتياقِي أنْ أقولَ له وَصْفا فحَسْبِيَ ما مَضَّ الفؤادَ وما شَفَّا أُكرِّر وَالَهْفا لبُعْدِك دائبا وهل نافِعي…
هل تعطفان على العليل
هَل تَعطِفانِ عَلى العَليلِ لا بِالأَسيرِ وَلا القَتيلِ باتَت تَقَلُّبُهُ الأَكُف فُ سَحابَةَ اللَيلِ الطَويلِ يَرعى النُجومَ السائِرا…
مقدم الخلقة ممقوتها
مُقَدُّمُ الخِلْقَةِ مَمْقُوتُهَا ذُو صُوَرةِ أَثْقَلُ مِنْ رَضْوَى أَصْبَحَ لاَ سُخْنَاً وَلاَ بَارِدَاً غَثَّا فَلاَ مُرَّاً وَلاَ حُلْوَا…
أبيتم أن تفيدوا شكر مثلي
أبيتُم أن تُفيدوا شكرَ مثلي بل اللَّهُ الذي خلق الإباءَ رآني اللَّه أرفعَ من جَداكم وأنَّى تُمْطِر الأرضُ…
جنابك محفوظ وسعدك سافر
جَنابُكَ محْفوظٌ وسعْدُكَ سافِرُ وفِعْلُكَ للصَّنْعِ الجَميلِ مُحالِفٌ ورأيُكَ للنّجْحِ المُبينِ مُؤازِرُ وصرْحُ عُلاكَ في سَراوَة يعْرُبٍ تَبيدُ…
وكم ظل أو كم بات عندي كتابه
وَكَم ظَلَّ أَو كَم باتَ عِندي كِتابُهُ سَميرَ ضَميرٍ أَو جَنانَ جَنانِ
فديناك أهدى الناس سهما إلى قلبي
فَدَيناكَ أَهدى الناسِ سَهماً إِلى قَلبي وَأَقتَلَهُم لِلدارِعينَ بِلا حَربِ تَفَرَّدَ بِالأَحكامِ في أَهلِهِ الهَوى فَأَنتَ جَميلُ الخُلفِ…