أظهِر هواكَ مُعلناً
في السرّ والإعلانِ
ودَع أُناساً أصبحوا
يهذون بالنسوانِ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
أريدك لا أريدك للثواب
أُريدُكَ لا أُريدُكَ لِلثَوابِ وَلَكِن أُريدُكَ لِلعِقابِ فَكُلُّ مَآرِبي قَد نِلتُ مِنها سِوى مَلذوذِ وَجدي بِالعَذابِ
أسعداني بالدمع يا عينيا
أَسعِداني بِالدَمعِ يا عَينَيّا أَسعِداني عَلَيهِ ما دُمتُ حَيّا أَنَ أَولى بِما بَكَيتُ عَلى نَف سي مِنَ الباكِياتِ…
يا شاعرا حلو المودة
يا شاعِراً حُلوَ المَوَدَّةِ في الحُضور وَفي الغِيابِ شَهدٌ وَلاأُك وَالأَنامُ وَلائُهُم شَهدٌ وَصاب أَنا إِن شَكَوتُ إِلَيكَ…
تدري بالله ما يقول الشمع
تَدري باللهِ ما يَقولُ الشّمْعُ للنّارِ وقد علاه منها اللّمْعُ الطّاعةُ فيّ للهوَى والسّمْعُ ما دام لك اللّمْعُ…
يا بعيدا وإن دنا
يا بَعيداً وَإِن دَنا كَم تَمَنَّيتُ قربكا أَنتَ حَسبي مِن المُنى لَيتَني كُنتُ حسبكا
أقبله على جزع
أقبله على جزع كشرب الطائر الفزع رأى ماء فأطعمه وخاف عواقب الطمع وصادف فرصة فدنا ولم يلتذ بالجرع
تظلم عمرو من هجائي وقد علت
تظلَّمَ عمروٌ من هِجائي وقد عَلَتْ بما قلتُ فيه حالُهُ ومراتبُهْ وأغفلَ ظُلمِيهِ بقَصْدِيه راغباً فواعجباً والدهرُ جمٌّ…
قالوا صحيح فقلت كلا ما
قالوا صحيح فقلت كلا ما صحّ من رشده قليل فإن يكن جسمه صحيحا فقبله مدنفٌ عليلُ