أَيا سَعيدَ اِبنَ وَهبٍ
اِسمَع فَدَيتُكَ قيلي
إِنّي هَويتُ غَزالاً
مُساعِداً لي بِسولي
إِذا أَتاهُ رَسولي
فَلا يَرُدَّ رَسولي
التفعيلة : البحر المجتث
اقرأ أيضاً
أنامل
لمحتها .. إذ نسلت قفازها المعطرا وقالت : هل ترى ؟ أرشق من أصابعي أنظر يدي .. وانفلت…
كانت إلى دهري لي حاجةٌ
كانت إلى دهري لي حاجةٌ مقرونةٌ في البعد بالمشتري فساقها باللطف حتى إذا كانت من القرب على محجر…
لما رأيت الشعر أصبح خاملا
لما رأيت الشعر أصبح خاملاً نبَّهتُهُ بفتىً أغرَّ صريحِ لم أمتدحْه لخَلَّةٍ أبصرتُها في مجده فسددتها بمديحِ
في البدو خراب أذواد مسومة
في البَدوِ خُرّابُ أَذوادٍ مُسَوَّمَةٍ وَفي الجَوامِعِ وَالأَسواقِ خُرّابُ فَهَؤُلاءِ تَسَمّوا بِالعُدولِ أَوِ ال تُجّارِ واِسمُ أُلاكَ القَومِ…
أقول لصاحبي لما ارتحلنا
أَقولُ لِصاحِبي لَمّا اِرتَحَلنا وَأَسرَعنا النَجائِب في الوَخيذِ تَمَتَّع مِن لَذيذِ كَلامِ حَورا فَما بَعدَ العَشِيَّةِ مِن لَذيذِ
أحن إلى ليلى وأحسب أنني
أَحِنُّ إِلى لَيلى وَأَحسَبُ أَنَّني كَريمٌ عَلى لَيلى وَغَيري كَريمُها فَأَصبَحتُ قَد أَزمَعتُ تَركاً لِبَيتِها وَفي النَفسِ مِن…
إذا راح ركب مصعدين فقلبه
إذا راح ركبٌ مصعدين فقلبه مع الرائحين المصعطين جنيبُ وإن هب علوي الرياح وجدتني كأني لعلوياتهنَّ نسيبُ
معاهدها والعهد ينسى ويذكر
مَعاهِدُها والعَهْدُ يُنْسى ويُذْكَرُ على عَذَباتِ الجِزْعِ تَخْفى وتَظْهَرُ وأشْلاءِ دارٍ بالمُحَصِّبِ منْ مِنىً وَقَفْتُ بِها والأرْحَبيّ تَهْدِرُ…