إن ذا البلعمي والعين غيّن
وهوعارٌ على الزمان وشينُ
إن يكن جاهلاً بخفي حنينٍ
فهو الخفُّ والزمان حُتينُ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
ومقرون الحواجب رمت يوما
وَمَقرون الحَواجب رمت يَوماً مُقارَنَتي بِهِ فَنَأى دَلالا فَقُلت لَهُ اِتئد يا بَدر حُسن بَرى جَسَدي فَصيّرَني هِلالا…
يا بارقا قدح الزناد وعارضا
يا بارِقاً قَدَحَ الزِنادَ وَعارِضاً مُتَهَلِّلاً رَكِبَ الرِياحَ فَسارا قولا لِأَحوى بِاللِوى مُتَنَصِّرٍ عَقَدَ النُحولُ بِخَصرِهِ زِنّارا ياغُصنَ…
لست يوما أنسى مودة مولا
لَستُ يَوماً أَنسى مَوَدَّةَ مَولا يَ وَإِن كانَ لِلمَوَدَّةِ أُنسي كَيفَ أَنسى مَن كانَ راحَةَ قَلبي وَصَفا عيشَتي…
وافت تتيه فما رنت لك جذرا
وافَت تَتيه فَما رَنت لَكَ جذرا إِلّا أرتك مِن اللحاظِ غَضَنفَرا هَيفاء رَنّحها الصبا فَكَأَنَّما سقيت مَعاطفها العَواطف…
هتفت تبشر بالضحى الأطيار
هَتَفَتْ تُبَشِّرُ بِالضُّحى الأَطيارُ فَاِستَيقَظَت لِهُتافِها الأَزهارُ وَجَرَت تُصافِحُها النَسائم فَاِنثَنَت بَعدَ الصِّفاحِ وَثَوبُها مِعطارُ وَبَدا جَبينُ النَّهرِ…
هذا الغريب الذي لاقى المنية في
هَذا الغَريبُ الَّذي لاقى المنيَّةَ في شَرخِ الصِّبا بِقَضاءٍ غَيرِ مَحسوبِ مِن آلِ فَيّاضَ مَن فاضَت مَدامِعُهُم مِن…
مجلس
القاعة ُالمعتادةْ غارقةٌ في الصمتِ ، والبهائمُ المنقادَةْ تجلسُ في دائِرةٍ ، وصاحبُ السيادْة يَدورُ يحملُ العَصا لمن…
خليفة الله في أرضه
خَليفةَ اللهِ في أرْ ضِهِ ونِعْمَ الخَليفَةْ ومَنْ كَفاهُ افْتِخاراً نِزاعُ يوْمِ السّقيفَةْ شوْقي إليْكَ قويٌّ لكِنْ قُوايَ…