أَكَرِهتَ أَن يُدعى وَليدُكَ حارِثاً
يا حارِثَ اِبنَ الحارِثِ اِبنِ الحارِثِ
تِلكَ الصِفاتُ لِكُلِّ مَن وَطِئَ الحَصى
ما بَينَ مَوروثٍ وَآخَرَ وارِثِ
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
ماذا لقينا بماغوس من اللغط
مَاذَا لَقينَا بِمَاغُوسٍ مِنَ اللَّغَطِ لَيْلاً وَمِنْ هَرَج الأَحْرَاسِ وَالشُّرِطِ وَمِنْ رَدَاءَةِ مَاءٍ لاَ يَسُوغُ لَنَا شَرَابُ جُرْعَتِهِ…
لا زينة المرء تعليله ولا المال
لا زينة المرءِ تعليلهِ ولا المالُ ولا يشرفهُ عمٌ ولا خالُ وإنما يتسامى للعلا رجلٌ ماضي العزيمةِ لا…
آه من مية آه ثم آه
آه من مَيَّةُ آهٍ ثم آه وحَبيبٍ سَحرتني مُقلتاه لو تَمنَّيتُ قُبيل الموت ماذا أتمنى قلت تقبيل ثراه…
لم ينسني السعي والطواف ولا
لَم يُنسِني السَعيُ وَالطَوافُ وَلا ال داعونَ لِما اِبتَهَلنَ وَاِبتَهَلوا قَضيبُ بانٍ إِن قامَ يَنخَزِلُ وَإِن تَوَلّى فَكُلُّهُ…
لعمر أبي سمية ما أبالي
لَعَمرُ أَبي سُمَيَّةَ ما أُبالي أَنَبَّ التَيسُ أَم نَطَقَت جُذامُ إِذا ما شاتُهُم وَلَدَت تَنادَوا أَجَديٌ تَحتَ شاتِكِ…
قدمتها نية تأخرها
قَدَّمتَها نِيَّةً تَأَخُّرُها أَقوى دَليلٍ عَلى تَعَذُّرِها يا ناهِضاً نَحوَ حاجَةٍ عَثَرَت يا لَهفَ حُزني عَلى تَعَثُّرِها
يا مهدياً ديوان أكبر شاعر
يَا مُهْدِياً دِيوَانَ أَكْبَرِ شَاعِرٍ مِنْ شَرْحِ نَابِغَةِ البَيَانِ الأَعْظَمِ قَدَّمْتَ ذَاكَ الكَنْزَ بِالدُّرَرِ الَّتِي حَاكَتْ فَرَائِدَهُ النَّفِيسَةَ…
أبلغ بني لأم بأن خيولهم
أَبلِغ بَني لَأمٍ بِأَنَّ خُيولَهُم عَقرى وَأَنَّ مِجادَهُم لَم يَمجُدِ ها إِنَّما…