كادَت سِنّي إِذا نَطَقتُ تُقيمُ لي لَهُ
شَخصاً يُعارِضُ بِالعِظاتِ مُبَكِّتا
وَتَقولُ مَن بَعَثَ اللِسانَ بِغَيرِ ما
أَرضى فَحَقٌّ أَن يُهانَ وَيَسكُتا
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
ردني صالح وقال اعتلالا
ردّني صالحٌ وقال اعتلالاً أنا أخشى ضراوةَ السُّؤَّالِ خاف فتحِي بابَ السؤال عليه أغلق اللَّه عنه باب السؤالِ
أقعد فما نفع القيا
أُقعُد فَما نَفَعَ القِيا مُ وَلا ثَنى خَيراً قُعودُ غَنَّتكَ دُنياكَ الخلو بُ وَحُبُّها في الكَفِّ عودُ أَمّا…
أسعد الوجد بدمع وكفا
أَسعِدِ الوَجدَ بِدَمعٍ وَكَفا لا تَقُل لِلدَمعِ حَسبي وَكفى لَستُ في دَمعي غَريقاً إِنَّما جَسَدي خَفَّ ضَنىً حَتّى…
ما لعيني لم تعني
ما لعيني لم تعني لمَ تقسو وهْي مني هل تغيثيني بدمع أكرميني ثم حِنّي بدعاء فيه وصلٌ لا…
لم يأل صبرا عليك حين هجرته
لم يألُ صبراً عليكَ حينَ هجرتهُ لو كانَ ينفعُ صبرهُ لسلاكا تطوي الليالي في هواكَ حياتهُ وأراهُ ينساها…
أيا من كان لي بصرا وسمعا
أَيا مَن كانَ لي بَصَراً وَسَمعاً وَكَيفَ الصَبرُ عَن بَصَري وَسَمعي يُجَنُّ بِذِكرِها أَبَدا فُؤادي يَفيضُ كَما يَفيضُ…
رضاك رضاي الذي أوثر
رِضاكَ رِضايَ الَّذي أوثِرُ وَسِرُّكَ سِرّي فَما أُظهِرُ كَفَتكَ المُروأَةُ ما تَتَّقي وَآمَنَكَ الوُدُّ ما تَحذَرُ وَسِرُّكُمُ في…
وأجوبة كالزاعبية وخزها
وَأَجوِبَةٌ كَالزاعِبِيَّةِ وَخزُها يُبادِهُها شَيخُ العِراقَينِ أَمرَدا