كَمْ قُلْتُ مُغالِطاً لِكَيْ أَسأَلَهُ
بِاللَّه دَمُ المُحبِّ مَنْ حَلَّلَهُ
قَتْلي لَكَ بِالصُّدودِ مَنْ سَبَّلهُ
مَنْ يَعذِلني عَلَيْكَ فالسَّبُّ لَهُ
التفعيلة : بحر الدوبيت
اقرأ أيضاً
يا أيها البر الذي بره
يا أَيُّها البَرُّ الَّذي بِرُّهُ يَطرِقُني سِرّاً وَإِعلانا سُعِدتَ مِن خِلٍّ لَهُ نائِلٌ لَو كانَ مَرعىً كانَ سَعدانا
مؤنس كان لي هلك
مُؤنِسٌ كانَ لي هَلَك وَالسَبيلُ الَّتي سَلَك كُلُّ حَيٍّ مُمَلَّكٍ سَوفَ يَفنى وَما مَلَك يا عَليُّ بنَ ثابِتٍ…
ألما على لومي وجدا مجددا
ألِّما على لَوْمي وجدًّا مُجَدَّداً فإنِّي لأدري ما الضلال وما الهدى فمن مبلغُ السلوان عنِّي بأنني فَنيتُ وشوقي…
ألبنى لقد جلت عليك مصيبتي
أَلُبنى لَقَد جَلَّت عَلَيكَ مُصيبَتي غَداةَ غَدٍ إِذ حَلَّ ما أَتَوَقَّعُ تُمَنّينَني نَيلاً وَتَلوينَني بِهِ فَنَفسِيَ شَوقاً كُلَّ…
أمسى خليلك عند اللب محتقرا
أَمسى خَليلُكَ عِندَ اللُبِّ مُحتَقَراً وَلَيسَ في المَلَإِ الغادي بِمُحَتَقرِ تَخالُ نَورَ الأَقاحي في عَوارِضِهِ يُدنى إِلَيهِ بِكَأسٍ…
على شبابك يبكى
عَلَى شَبَابِكِ يُبْكَى يَا حُرَّةً يَا نَبِيلَهْ أَفِي التُّرَابِ تُوَارَى تِلْكَ المَعانِي الجمِيلَهْ حُسْنٌ تَوَلَّى وَأَبْقَى عَنْهُ رُسُوماً…
كأن نقيق الحب في حاويائه
كَأَنَّ نَقيقَ الحَبِّ في حاوِيائِهِ نَقيقُ الأَفاعي أَو نَقيقُ العَقارِب وَما استَعهَدَ الأَقوامُ مِن ذي خُتونَةٍ مِنَ الناسِ…
عداكم هوى مذ شفنا ما تعدانا
عَداكُم هَوىً مُذ شَفَّنا ما تَعَدّانا فَهَوَّنتُمُ خَطباً مِنَ البَينِ ما هانا وَقُلتُم تَداوَوا بِالفِراقِ فَما الَّذي أَلانَ…