جَلمٌ من صفاهُ كاد بأن يَخ
فى فلو أنَّه اصطِبارٌ لعيلا
قاطِعٌ في اِنطِباقِهِ كَانطِباقِ الث
ثغر في العَضِّ مُبطِئاً وَعَجُولا
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
رفعت للسماح راية مجد
رُفِعَت لِلسَماحِ رايَةُ مَجدٍ أَنتَ أَولى بِحَملِها مِن عُرابَه كَرَمٌ ذو كَرامَةٍ أَشهَدَتنا دَعوَةً كُلَّ جُمعَةٍ مُستَجابَه رُبَّ…
عجبا لقوم يحسدون فضائلي
عجباً لقوم يحسدون فضائلي ما بين غيابي إلى عذالي عتبوا على فضلي وذموا حكمتي واستوحشوا من نقصهم وكمالي…
وفتية كالنجوم حسنا
وفِتْيةٍ كالنُّجُومِ حُسْناً كُلُّهُمُ شاعِرٌ نَبِيلُ مُتَّقِدُ الجانِبَيْنِ ماضٍ كأَنَّهُ الصّارِمُ الصّقِيلُ راموا انْصِرافي عنِ المَعالي والغَرْبُ مِن…
هممت بيعلى أن أغشي رأسه
هَمَمتُ بِيَعلى أَن أُغَشِّيَ رَأسَهُ حُساماً إِذا ما خالَطَ العَظمَ أَقصَدا لَقَد خَرَطوا مِنّي لَأَعبُرَ هارِباً يُبادِرُ ضَوءَ…
كأن دارين لها دار
كأنّ دارين لها دارُ فروضها المِعطالُ معطارُ تحملُ عنه نفحاتُ الصَبا نشراً به للصبِّ إنشارُ فكلما استنشقتَهُ شاقَه…
أصداغه ألف ولام
أَصداغُهُ أَلِفٌ وَلامُ وَلِحاظُهُ سَيفٌ حُسامُ وَكَلامُهُ دُرٌّ هَوى لَمّا تَخَوَّنَهُ النِظامُ لَم يَنتَقِص في حُسنِهِ فَلَهُ الكَمالَةُ…
العصفور
لو حميناه من البرد قليلا.. وحميناه من العين قليلا.. لو غسلنا قدميه بمياه الورد والآس قليلا.. آه ..…
أبلغ سراة بني شهاب كلها
أَبلِغ سَراةَ بَني شِهابٍ كُلَّها وَذَوي المَثالَةِ مِن بَني عَتّابِ كَثُرَ الضَجاجُ وَما مُنيتُ بِغادِرٍ كَعُتَيبَةَ بنِ الحارِثِ…