جَلمٌ من صفاهُ كاد بأن يَخ
فى فلو أنَّه اصطِبارٌ لعيلا
قاطِعٌ في اِنطِباقِهِ كَانطِباقِ الث
ثغر في العَضِّ مُبطِئاً وَعَجُولا
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
لما ثوت في الأرض وهي لطيفة
لَمّا ثَوَت في الأَرضِ وَهيَ لَطيفَةٌ قُدَماؤُنا أَمِنَت مِنَ الأَحداثِ لَم يَستَريحوا مِن شُرورِ دِيارِهِم إِلّا بِرِحلَتِهِم إِلى…
هل لقتيل الحب من وادي
هل لقتيل الحب من وادي أم هل لعاني الحب من فادي أم هل لدهري عودة نحوها كمثل يوم…
سرادق الغيم ممدود يشف لنا
سرادِقُ الغَيمِ مَمدودٌ يَشِفُّ لَنا في ساحَةِ الجَوِّ عَنهُ رَفرَفُ السَحَرِ فَخَلَّني وَثِمارَ العَيشِ أَقطُفُها بِالأَصلاحِ عَلى الأَثمارِ…
مررت بالعشاق قد كبروا
مَرَرْتُ بِالْعُشَّاقِ قَدْ كَبَّرُوا وَكَانَ بِالْقُرْبِ صَبِيُّ كَرِيمْ فَقُلْتُ مَا بَالُهُمُ قَالَ لِي أُلْقِيَ لِلْحُبِّ كِتَابٌ كَريمْ
ليس التذلل في الهوى يستنكر
ليس التذلل في الهوى يستنكر فالحب فيه يخضع المستكبر لا تعجبوا من ذلتي في ترحالةٍ قد ذل فيها…
هذا مكان للطهارة والنقا
هذا مكَانٌ للطَّهارةِ والنَّقا فادخُل إليهِ بالسُّرورِ مُلازِما وانعَمْ بماءِ الطُّهرِ منهُ مؤرَّخاً فلقَد كَتبتُ بهِ نعيماً دائما
نام الخلي وبت الليل مرتفقا
نامَ الخَلِيُّ وَبِتُّ اللَيلَ مُرتَفِقا أَرعى النُجومَ عَميداً مُثبَتاً أَرِقا أَسهو لِهَمّي وَدائي فَهيَ تُسهِرُني بانَت بِقَلبي وَأَمسى…
علي الى أعلى الجمال تعالى
عَليُّ الى أَعلى الجَمال تَعالى وَاِن رُمتُ وَصفاً جلَّ عَنهُ كَمالا كَأَنَّ ملاحَ الناسِ أَضحوا رَعِيَّةً وَصارَ أَميرَ…