لك راحة من عطاياها الزمان اِمتلا
وليوث حرب لها ذيب المفاوز تلا
وصوارم كلما عزمك بهنَّ اِمتلا
تدري الأسود جواهرها وهنَّ نمال
والهام تبكي نجيع وتضحك الآمال
التفعيلة : البحر المواليا
اقرأ أيضاً
إن الإران أمام الحي محتمل
إِنَّ الإِرانَ أَمامَ الحَيِّ مُحتَمَلٌ فَكَيفَ يُدرِكُ أَشباحاً لَنا أَرَنُ لَعَلَّ مَوتاً يُريحُ الجِسمَ مِن نَصَبٍ إِنَّ العَناءَ…
فما استجارت بعمرو مظلمة
فما استجارت بعمرو مظلمةٌ بل حين جاءتك أنت يا عمر فالشعر قد صار فيها وأتى مع ذا بتفصيل…
بكل طريق لي من الحب راصد
بِكُلِّ طَريقٍ لي مِنَ الحُبِّ راصِدٌ بِكَفَّيهِ سَيفٌ لِلهَوى وَسِنانُ فَما لِيَ عَنهُ مِن مَفَرٍّ وَإِنَّني لَأَجبُنَ عَنهُ…
توهمت خيرا في الزمان وأهله
تَوَهَّمتُ خَيراً في الزَمانِ وَأَهلِهِ وَكانَ خَيالاً لا يَصِحُّ التَوَهُّمُ فَما النورُ نَوّارٌ وَلا الفَجرُ جَدوَلٌ وَلا الشَمسُ…
لسنا بشرب فوقهم ظل بردة
لَسنا بِشَربٍ فَوقَهُم ظِلُّ بُردَةٍ يُعِدّونَ لِلحانوتِ تَيساً وَمِفصَدا مُلوكٌ وَأَبناءُ المُلوكِ إِذا اِنتَشَوا أَهانوا الصَبوحَ وَالسَديفَ المُسَرهَدا…
ثعبان نهر راعنا قده
ثُعْبانُ نهْرٍ راعَنا قَدُّهُ لمّا أتى ينْسابُ منْ جُحْرِهِ فاهْتزّتِ الأغْصانُ منْ فوقِهِ وصاحَتِ الأطْيارُ في إثْرِهِ
إن شعري سار في كل بلد
إِنَّ شِعري سارَ في كُلِّ بَلَد وَاِشتَهى رِقَّتَهُ كُلُّ أَحَد قُلتُ شِعراً في الغَواني حَسَناً تَرَكَ الشِعرَ سِواهُ…
بهاء الدين دعوة ذي ولاء
بهاء الدين دعوةَ ذي ولاءٍ مدائحهُ تَسُرُّكَ والثَّناءُ له في كل مجتمعٍ مديحٌ وعند سُتورِ خلْوتهِ دُعاءُ اذا…