لك راحة من عطاياها الزمان اِمتلا
وليوث حرب لها ذيب المفاوز تلا
وصوارم كلما عزمك بهنَّ اِمتلا
تدري الأسود جواهرها وهنَّ نمال
والهام تبكي نجيع وتضحك الآمال
التفعيلة : البحر المواليا
اقرأ أيضاً
القصيدة تطرح أسئلتها
يسرني جداً.. بأن ترعبكم قصائدي وعندكم ، من يقطع الأعناق .. يسعدني جداً .. بان ترتعشوا من قطرة…
ألم تر كرسوع الغراب وما وأت
أَلَم تَرَ كُرسوعَ الغُرابِ وَما وَأَت مَواعيدُهُ عادَت ضَلالاً وَباطِلا وَلَو كانَ مُرِّيّاً لَأَصبَحَ قَولُهُ وَفِيّاً عَلى ما…
في الناس من تجنيسه تنجيس
في النَّاسِ من تَجنيسِهِ تَنجيسُ أبَداً كما تَدريسُهُ تَدليسُ
كل من خالف النعيم فمغبوط
كلُّ من خالفَ النعيمَ فمغبو طٌ ومَنْ ذا لا يَغْبطُ الناعمينا غيرَ قومٍ لهم نعيمٌ مَهين مُعقبٌ أهله…
للرزق أسباب تسبب
لِلرِزقِ أَسبابٌ تَسَبَّب وَالعَيشُ مَأمولٌ مَحَبَّب وَصَبابَةُ الإِنسانِ بِالدُن يا أَرَتكَ دَماً تَصَبَّب شَرِبَ اِمرُؤٌ مِن قَهوَةٍ شامِيَّةٍ…
اسقني الراح على وجه
اِسقِني الراحَ عَلى وَج هٍ رَأَيناهُ نَظيفا مِن وَصيفٍ بِأَبي ذا كَ وَبِالأُمِّ وَصيفا مِن مَها الديوانِ قَد…
ألا إِن قوماً كنتم أمس دونهم
أَلا إِنَّ قَوماً كُنتُمُ أَمسَ دونَهُم هُمُ مَنَعوا جاراتِكُم آلَ غُدرانِ عُوَيرٌ…