صَفاءُ الذاتِ مِنها إِذا تَجَلَّت
أَراني في تَجَلّيها صِفاتي
وَما اِحتَجَبَت بِغَيري في عِياني
لِذاكَ شَهِدتُ فيها وَصفَ ذاتي
وَما غابَت وَحَقِّكَ عَن عِياني
وَلا شاهَدتُ فيها غَيرَ ذاتي
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
حمدت الله والله الحميد
حَمِدتُ اللَهَ وَاللَهُ الحَميدُ وَلِلَّهِ المُؤَثَّلُ وَالعَديدُ فَإِنَّ اللَهَ نافِلَةٌ تُقاهُ وَلا يَقتالُها إِلّا سَعيدُ وَلَستُ كَما يَقولُ…
عذار سعد الدين لما بدا
عِذار سعد الدين لَمّا بَدا كَهالة البَدر بِأَوج الكَمال لاحَ لَنا سَطراً بطرس البها كآية النور بَديع المِثال…
ألا حي ميا إذ أجد بكورها
أَلا حَيِّ مَيّاً إِذ أَجَدَّ بُكورُها وَعَرِّض بِقَولٍ هَل يُفادى أَسيرُها فَيا مَيُّ لا تُدلي بِحَبلٍ يَغُرَّني وَشَرُّ…
وإني على حال كما تشتهونه
وإنّي على حالٍ كما تَشْتَهونَهُ نَسُرُّ ولكنّ الغريبَ غَريبُ ولم تَصطَنَعْ أرْجانُ قَطُّ صَنيعةً إليَّ بلى أرضُ الحبيبِ…
(أدمشق) ما للحسن لا يعدوك
(أَدمشق) ما للحسن لا يعدوك حتى خصصتِ به بغير شريكِ أَشغفته حباً وَتمتِ فؤادَه فغدا بكل طريفةٍ يصفيكِ…
لما سمعت بنقطة
لما سمعت بنقطة في الخلف صارت شر هوّة حققتها فوجدتها بين البنوّة والنبوّة ضغن وحقد دائم كانت لعيسى…
ألا يا أحمد الكاتب
أَلا يا أَحمَدُ الكاتِ بِ يا حُلواً لِمَن ذاقَه لَقَد أَضحَت إِلى نَفسِ كَ نَفسي اليَومَ مُشتاقَه أَلَمّا…
على سرعة الشمس في مرها
عَلى سُرعَةِ الشَمسِ في مَرِّها دَبيبُ الخُلوقَةِ في الجِدَّةِ