حتىّ علاها تامك
شبهته وانتص فِندا
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
لو كنت رائد قوم ظاعنين إلى
لَو كُنتَ رائِدَ قَومٍ ظاعِنينَ إِلى دُنياكَ هَذي لَما أَلفَيتَ كَذّابا لَقُلتَ تِلكَ بِلادٌ نَبتُها سَقَمٌ وَماؤُها العَذبُ…
لو نسبناك في بني عبد شمس
لو نسبْناكَ في بني عبدِ شمسِ ورفعناكَ في ذؤابةِ قيسِ لأبَى أصلُك المؤصّلُ إلا أن يُعلّي عليكَ رايةَ…
لي فرس صائم حكى فرس الشطرنج
لي فَرَسٌ صائمٌ حكَى فَرَسَ الش شَطْرَنْجِ والصّدْقُ غيرُ مُلْتَبِسِ في أصفهانٍ معي وعَرْصَتُها ذاتُ اتّساعٍ مُقطِّعِ النّفَس…
آذنوا بالبين جيرانهم
آذَنوا بِالبَينِ جيرانَهُم ثُمَّ راحوا ثُمَّ ما باتوا فَسَرَوا لَيلَهُمُ كُلَّهُ فَغَدَوا وَالهَمُّ أَشتاتُ مِن عُقارٍ تَرَكَت أَلسُنَهُم…
ما إن علمنا من طعام حاضر
ما إن علمنا من طعامٍ حاضرٍ نعتدّهُ لفجاءة الزوّارِ كمُهيَّئَيْنِ من المطاعم فيهما شبهٌ من الأبرار والفجارِ هامٌ…
يا من له صفوات الحسن والخير
يا من له صَفوات الحسنِ والخِيَرُ ومن تَصاغرَ عنه الشمس والقمرُ أحسْنُ وجهك ينمي لا انتهاءَ له أم…
قال النبي ولم أجزع يوقرني
قالَ النَبِيُّ ولَم أَجزَع يُوَقِّرُني وَنَحنُ في سُدفَةٍ مِن ظُلمَةِ الغارِ لا تَخشَ شَيئاً فَإِنَّ اللَهَ ثالِثُنا وَقَد…
أسرناهم وأنعمنا عليهم
أَسَرناهُم وَأَنعَمنا عَلَيهِم وَأَسقَينا دِماءَهُمُ التُرابا فَما صَبَروا لِبَأسٍ عِندَ حَربٍ وَلا أَدَّوا لِحُسنِ يَدٍ ثَوابا