يُقالُ لِماذا لَيسَ يسكرُ بَعدما
تَوالَت عَلَيهِ من نَداماهُ قَرقَفُ
فَقُلتُ سَبيلُ الخَمرِ أَن تُنقِصَ الحجى
فَاِن لَم تَجد عَقلاً فَماذا تَحيَّف
التفعيلة : البحر الطويل
اقرأ أيضاً
ليكفك حاسدا حسده
لِيَكفِكَ حاسداً حَسَدُهْ وما تَصْلى به كَبِدُهْ فلو أسْعرته ناراً لكانت دون ما يجدُهْ وذي حسدٍ يكاشِرُني وتحت…
خيلك من صفا لك في البعاد
خيلُكَ من صفا لك في البعادِ وجارُك من أذمَّ على الودادِ وحظُّك من صديقك أن تراه عدوّاً في…
ممدح غمر الرداء والشيم
مُمدَّحٌ غمْرُ الرِّداء والشِّيَمْ إذا حمى أبْدى وإِن جادَ كَتَمْ شهْمٌ يفِرُّ القرْنُ منه والعدَمْ منْ رائعِ البأس…
سأثني على تلك الثنايا لأنني
سَأَثني عَلى تِلكَ الثَنايا لِأَنَّني أَقولُ عَلى عِلمٍ وَأَنطِقُ عَن خُبرِ وَأُنصِفُها لا أَكذِبُ اللَهَ أَنَّني رَشَفتُ بِها…
عزة الحب أرته ذلتي
عِزَّةُ الحُبِّ أَرَتهُ ذِلَّتي في هَواهُ وَلَهُ وَجهٌ حَسَن وَلِهَذا صِرتُ مَملوكاً لَهُ وَلِهَذا شاعَ ما بي وَعَلَن
اذا ولاك سلطان فزده
اِذا وَلّاكَ سُلطانٌ فَزِدهُ من التَعظيمِ وَاِحذَرهُ وَراقِب فَما السُلطانُ إِلّا البَحرُ عَظماً وَقُربُ البَحرِ مَحذورُ العَواقِب
رسالة اعتذار إلى أم المؤمنين خديجة (رضي الله عنها)
أخديجة َ الأَمْجَادِ ‘ كيف أَعُودُ ومن السِّنين حواجزٌ وسدودُ وقلاعُ أَعوامٍ تُعَانِقُ بعضَها يَرْتَدَّ عنها الفارس الصِّنْديد…