لَم أرَ مِثلَ جَعفَرٍ مَخلوقاً
يُشبِهُ طبلاً وَيحبُّ بوقا
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
فخر الورى
فَخرُ الوَرَى فَجرُ الهُدى نَجمُ السُّهى بَادِي السَّنا لَيثُ الثَّرَى غَيثُ النَّدَى بَدرُ البَهَا شَمسُ الدُّنَا سامِي الذرَى…
طربت وهاجتك الديار البلاقع
طَرِبتَ وَهاجَتكَ الدِيارُ البَلاقِعُ وَعادَكَ شَوقٌ بَعدَ عامَينِ راجِعُ وَأَوقَدَ ناراً في فُؤادِكَ مُحرِقا غَداتَئِذٍ لِلبَينِ أَسفَعُ نازِعُ…
بلى والهدايا المشعرات وما مشى
بَلى والهدايا المُشْعَرَاتِ وما مشى بِمَكَّةَ مَرْفُوعُ الأَظَلِّ حسيرا
عجبا لقوم يحسدون فضائلي
عجباً لقوم يحسدون فضائلي ما بين غيابي إلى عذالي عتبوا على فضلي وذموا حكمتي واستوحشوا من نقصهم وكمالي…
ومختضبات من نجيع دمائها
ومُختضِباتٍ من نجيعِ دمائها إذا جُنِيَتْ من بُكْرَةِ الغَدَوات تكاد بأن تَطْغَى إذا ما لمسْتُهَا فأرْحمُها من سائر…
هل بعد فتحك ذا لباغ مطمع
هَل بَعدَ فَتحِكَ ذا لِباغٍ مَطمَعُ لِلَّهِ هَذا العَزمُ ماذا يَصنَعُ ما زالَ يَرفَعُ لِلخِلافَةِ سَيفَها مُنذُ اِنتَضَتهُ…
المرء دنيا نفسه
المَرءُ دُنيا نَفسِهِ فَإِذا انقَضى فَقَدِ انقَضَت تَغتالُهُ في غَيِّهِ وَتَعودُ فيمَن خَلَّفَت ما خَيرُ مُرضِعَةٍ بِكَأ سِ…
بلغك الله أن يهنأ مولودك
بلَّغكَ اللّه أن يهنَّأ مَوْ لودُك بابنٍ وأنت شاهِدُهُ حامِدَ ربٍّ أراك مثلهما حمداً يُثاب المزيدَ حامدُهُ بحسبنا…