ورثنا المجدَ من آباءِ صدقٍ
أسأنا في ديارهمُ الصنيعا
إذا النسبُ الرفيعُ توارثتهُ
ولاةُ السوءِ أوشكَ أن يضيعا
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
جيت من البدايا حتى
جِيتْ مِن البَدايا حَتى ريتْ أني عدتُ للنهَايا لمَّا زالتْ استارِي ريتْ بيَّا ليَّا وارتفعْ حجابْ قلْبي وشُغفتُ…
ما أغفل الناس والخطوب بهم
ما أَغفَلَ الناسَ وَالخُطوبُ بِهِم في خَبَبٍ مَرَّةً وَفي عَنَقِ وَفي فَناءِ المُلوكِ مُعتَبَرٌ كَفى بِهِ حُجَّةً عَلى…
هنا تنتهي رحلة الطير
هنا تنتهي رحلة الطير هُنَا تَنْتَهِي رِحْلَةُ الطَّيْرِ, رِحْلَتُنَا، رِحْلَةُ الكَلِمَاتْ وَمِنْ بَعْدِنَا أُفُقٌ لِلطُّيُورِ الجَدِيدَةِ، مِنْ بَعْدِنَا…
وحمام إذا ما كنت فيه
وحَمّامٍ إذا ما كنتَ فيه فبادِرْ بالمِذَبَّةِ والكِساءِ فهَذِى للبعوضِ إذا تَغنَّى وذاك يَقيكَ عادِيةَ الشِّتاء وكنْ مستصحِبا…
ولئن كبرت لقد عمرت كأنني
وَلَئِن كَبِرتُ لَقَد عُمِرتُ كَأَنَّني غُصنٌ تُفَيِّئُهُ الرِياحُ رَطيبُ وَكَذاكَ حَقّاً مَن يُعَمِّر يُبلِهِ كَرُّ الزَمانِ عَلَيهِ وَالتَقليبُ…
وذي شفة لمياء زينت بشامة
وَذي شَفَةٍ لَمياءَ زِينَت بِشامَةٍ مِن المسكِ في ترشافها يذهبُ النُّسكُ ظمئتُ إِلَيها ريقَةً كَوثَرِيَّةً بِمِثلِ لآلي ثَغرِها…
أجل إن ذا يوم لمن يفتدي مصرا
أجل إن ذا يوم لمن يفتدي مصرا فمصر هي المحراب والجنة الكبرى حلفنا نولي وجهنا شطر حبها وننفد…
قل لذي الوجه الرقيق
قُل لِذي الوَجهِ الرَقيقِ وَلِذي الحُسنِ الدَقيقِ وَلِمَن يَرنو بِعَينَي رَشَإٍ أَحوى وَموقِ وَلِمَن يَدعو إِلَيهِ ال حُسنَ…