مَن رَأى مِثلَ ما أُغالي مِنَ البَي
عِ إِذا ما اِتَّجَرتُ عِندَ لَقيفِ
نِلتُ يَحيى وَأُمَّهُ وَأَباهُ
وَأَخاهُ وَأُختَهُ بِرَغيفِ
عِشتُ دَهراً يُدالُ مِنّي لِقَومٍ
فَأَدالَ الإِلَهُ لي مِن ثَقيفِ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
كان اقتادى والاسامطا
كَاَنَّ اَقتادِىَ والاَسامِطا وَالرَحلَ وَالاَنساعَ وَالقراطِطا ضَمَّنتُهُنَّ اَخدَ رِيَّا ناشِطا
أنا مذ كنت صبيا
أَنَا مُذ كُنتُ صَبِيّاً ثابِتَ العَقلِ حَرِيّاً أَقتُلُ الأَبطالَ قَهراً ثُمَ لا أَفزَعُ شَيّا يا سِبَاعَ البَرِّ زِيغي…
صاحب الحب صابرا لا يصدن
صاحِبِ الحِبَّ صابِراً لا يَصُدَّن نَكَ مِنهُ تَجَهُّمٌ وَعُبوسُ وَأَقِلَّ اللَجاجَ وَاِصبِر عَلى الجَه دِ فَإِنَّ الهَوى نَعيمٌ…
عشت كالطفل أصاب الألضما
عِشْتَ كَالطِّفْلِ أَصَابَ الأَلضما مَوْضِعَ اللَّهْوِ وَلَمْ يَدْرِ لِمَا جِدَّ غِرٍّ فِي كِفَاحِ الدَّهْرِ لا نَاهِباً رِوْقاً وَلا…
عندي يد غراء أهدتها السرى
عِندي يَدٌ غَرّاءُ أَهدَتها السُرى بِأَغَرَّ أَهدى قُربُهُ الآمالا سَفَرَت لَهُ بِكرُ الخُطوبِ بِوَجهِها فَاِستَحسَنَ الظَلماءَ فيها خالا…
أنا ظرف للهو كل ظريف
أَنا ظَرفٌ لِلَهوِ كُلِّ ظَريفِ أَنا مُستَودَعٌ لِعِلقٍ شَريفِ أَنا كَالصَدرِ بِالإِحاطَةِ بِالرا حِ إِذِ الراحُ كَالضَميرِ اللَطيفِ…
نعيت الكلاب بأسمائها
نَعَيتَ الكِلابَ بِأَسمائِها إِلَينا وَلَم تَنعَ فيها أَباكا فَقَد كانَ أَنذَلَها طِعمَةً وَأَهوَنَها حينَ ماتَت هَلاكا