جَعَلَ اللَهُ جَعفراً لَكِ بَعلاً
وَشِفاءً مِن حادِثِ الأَوصابِ
إِذ تَقولينَ لِلوَليدَةِ قومي
فانظُري مَن تَرينَ بالأَبوابِ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
إن قال لا قالها للآمريه بها
إنْ قال لا قالها للآمريهِ بها ردَّاً لآمرِهِ الغاوِي وعِصيانا ولم يَقُلْها لمن يَعفُو فواضلَهُ كالَّافظين بها منعاً…
هي النفس في مستنقع الموت تبرك
هِيَ النَّفْسُ في مَسْتَنْقَعِ المَوْتِ تَبْرُكُ وَتَأْخُذُ مِنْها النّائِباتُ وَتَتْرُكُ فَلا الطَّمَعُ المُزْري بِها يَسْتَفِزُّنِي وَلا الضَّيْمُ مُذْ…
يا حبيباً ما لي سواه حبيب
يَا حَبِيباً مَا لِي سِوَاهُ حَبِيبُ وَبِهِ كَانَ مِنْ صِبَايَ هِيَامِي أَنْتَ لَوْ لَمْ تَكُنْ أَلِيفَ شَبَابِي لَمْ…
وحسن الزبرجد في نظمه
وَحُسنُ الزَبَرجَدِ في نَظمِهِ عَلى واضِحِ اللَيتِ زانَ العُقودا يُفَصِّلُ ياقوتُهُ دُرَّهُ وَكَالجَمرِ أَبصَرتَ فيهِ الفَريدا
قضى والليل معتكر بهيم
قضى والليل معتكر بهيم ولا أهل لديه ولا حميم قضى في غير موطنه قتيلاً تمجّ دمَ الحياة به…
أعطيتها من مهرها دهدرين
أعطيتُها من مَهْرها دُهْدُرَّيْنْ فما لَها عِنْدي سِواهُ من دَيْنْ غيْرَ جَديليْن وغيرَ خُفَّيْنْ وَوصْوَصٍ متّعها ابْنُ القَيْنْ
أخلت عمود الدين في الأرض ثابتا
أَخِلتَ عَمودَ الدينِ في الأَرضِ ثابِتاً وَفي كُلِّ يَومٍ يَضمَحِلُّ عَلى مَهَلِ سُهَيلٌ وَإِن كانَ اليَمانِيَّ مُنكِرٌ لِأَمرٍ…
ألا هل أتى بنت الثوير مغارن
أَلا هَل أَتى بِنتَ الثُوَيرِ مَغارُن عَلى حَيِّ كَلبٍ وَالضُحى لَم تَرَحَّلِ صَبَحناهُمُ مِنّا فَوارِسَ نَجدَةٍ وَشَهباءَ تُردي…