وَأَظلَمتَ حينَ لَبِستَ السَوا
دَ ظَلامَ الدُجى لَم يَسِر راكِبُه
وَلَمّا حَضَرنا لِإِذنِ الوَزيـ
ـرِ وَقَد رُفِعَ السِترُ أَو جانِبُه
ظَلِلنا نُرَجِّمُ فيكَ الظُنونَ
أَحاجِمُهُ أَنتَ أَم حاجِبُه
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
ما لي رأيتك راكبا لهواكا
ما لي رَأَيتُكَ راكِباً لِهَواكا أَظَنَنتَ أَنَّ اللَهَ لَيسَ يَراكا اِنظُر لِنَفسِكَ فَالمَنِيَّةُ حَيثُ ما وَجَّهتَ واقِفَةٌ هُناكَ…
حد ما ينكح عندي
حَدُّ ما يُنْكَحُ عِندي حَيَوانٌ فيهِ رُوحُ أَنا مِنْ قَوْلي مَلِيحٌ أَوْ قَبِيحٌ مُسْتَرِيحُ كُلُّ مَنْ يَمْشِي على…
ومهفهف تمت محاسنه
ومهَفهَفٍ تمت محاسِنُهُ حتى تجاوز منيةَ النفسِ تصبو الكؤوس إلى مَراشفِه وتَهشُّ في يده إلى الحبسِ أبصرتُه والكأسُ…
خلوا سبيل العير يأت أهله
خُلّوا سَبيل العَيرِ يَأتِ أَهلُهُ سَوفَ تَرونَ فِعلَكُم وَفِعلَهُ
عيت تميم بأمر كان أفظعها
عَيَّت تَميمٌ بِأَمرٍ كانَ أَفظَعَها فَفَرَّجَ الكَربَ عَبّادُ بنُ عَبّادِ سافَهتَ مِن خالِدٍ ناباً تُكالِبُهُ عَنّا سَقاكَ غَمامُ…
أرأيت زين العابدين مجهزا
أَرَأَيتَ زَينَ العابِدينَ مُجَهَّزاً نَقَلوهُ نَقلَ الوَردِ مِن مِحرابِه مِن دارِ تَوأَمِهِ وَصِنوِ حَياتِهِ وَالأَوَّلِ المَألوفِ مِن أَترابِه…
يا راحلا أمسى يزم ركابه
يا راحلاً أمسى يَزُم رِكابَهُ قَدْ زَمَّ صَبري فهوَ أوَّلُ راحِلِ اللهُ يعلَمُ أنَّني لِفِراقِكُمْ في لَوْعَةٍ مَوصولَةٍ…
أنا والرجاء وأنت والكرم
أنا والرَّجاءُ وأنت والكَرَمُ ولكَ الفَعالُ كما ليَ الكَلِمُ خُتِمَ الإجادةُ في المدائحِ بي وبكَ الأَجاوِدُ في النّدى…