نَهانِيَ عَقلي عَن أُمورٍ كَثيرَةٍ
وَطَبعي إِلَيها بِالغَريزَةِ جاذِبي
وَمِمّا أَدامَ الرُزءَ تَكذيبُ صادِقٍ
عَلى خُبرَةٍ مِنّا وَتَصديقُ كاذِبِ
التفعيلة : البحر الطويل
اقرأ أيضاً
يا وحدتي جئت كي أنسى وها أنذا
يا وحدتي جئت كي أنسَى وها أنذا ما زلت أسمع أصداءً وأصواتا مهما تصاممتُ عنها فهي هاتفةٌ يا…
لخولة أطلال ببرقة ثهمد
لِخَولَةَ أَطلالٌ بِبُرقَةِ ثَهمَدِ تَلوحُ كَباقي الوَشمِ في ظاهِرِ اليَدِ وُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطيَّهُم يَقولونَ لا تَهلِك…
ونعود سيدنا وسيد غيرنا
وَنَعودُ سَيِّدَنا وَسَيِّدَ غَيرِنا لَيتَ التَشَكِّيَ كانَ بِالعُوّادِ لَو كانَ يَقبَلُ فِديَةً لَفَديتُهُ بالمُصطَفى مِن طارِفي وَتِلادي
وطيبة الأنفاس تحسب وصلها
وطيّبةِ الأنفاسِ تحسبُ وصلها وَمَنْ واصلته جَنّةَ المتَنَعِّمِ تفَتّحَ وردُ الخدّ في غُصنِ قدّها وَنَوّرَ فيه أقحوان التبسمِ…
نسيمكم وهو العليل المعلل
نَسيمُكُمُ وَهوَ العَليلُ المُعَلِّلُ يَهيجُ الهَوى وَهوَ المُدِلُّ المُدَلَّلُ وَلَو أَنصَفوا عِندَ اِنقِطاعِ هُبوبِهِ لَكانَ بِأَنفاسِ الأَحِبَّةِ يوصَلُ…
يا ذا الذي صد عن محب
يا ذَا الَّذي صَدَّ عَنْ مُحِبٍّ به أَذابَ الغَرامُ قَلْبَهْ مَا لكَ في الهَجْرِ مِنْ دَليلٍ لَكِنْ هَذي…
طراز مشيب في عذار له نقش
طرازُ مشيبٍ في عذارٍ له نَقْشُ وفي كبِدي منه جروحٌ لها أَرْشُ إذا نظرتْ ليلى إليه تَنهَّدتْ وبادَر…
ماءنا بالواغل يوما على ال
ماءَنا بِالواغِلِ يَوماً عَلى ال شَربِ وَلا مِثلي بِالوارِشِ أَعرِشُ الجَفرَ وَلا النَخلَ في الدُن يا وَما تَبقى…