مَن كانَ يُشرِكُ في عُلاكَ فَإِنَّني
وَجَّهتُ وَجهي نَحوَهنَّ حَنيفا
التفعيلة : البحر الكامل
من كان يشرك في علاك فإنني
مَن كانَ يُشرِكُ في عُلاكَ فَإِنَّني
وَجَّهتُ وَجهي نَحوَهنَّ حَنيفا
اقرأ أيضاً
أرى الموت لا يبقي على ذي جلادة
أَرى المَوتَ لا يُبقي عَلى ذي جَلادَةٍ وَلا غَيرَةٍ إِلّا دَنا لَهُ مُرصِدا أَما تُصلِحُ الدُنيا لَنا بَعضَ…
خفقت لطلعة وجهك الأعلام
خَفَقَتْ لِطَلْعَةِ وَجْهِكَ الأَعْلامُ وَمَشَتْ تُحِيطُ بِرَكْبِكَ الأَعْلامُ مِنْ مَرْفَأِ الثَّغْرِ الأَغَرِّ إِلَى حِمَى مِصْرَ الأبَرِّ تَحِيَّةٌ وَسَلامُ…
إن أقبلت
إن أقبلتْ حبيبتي أو طيفُها خَطَرْ أو رفرفَ الفراشُ فوقَ الوردِ والزَّهَرْ أو غرَّدَ الشحرورُ يُشجي صوتُهُ الوَتَرْ……
ولما رأيت الدهر قد حارب الورى
ولمّا رأيتُ الدهرَ قَد حاربَ الورى جعلتُ لنفسي نعل سيّده حِصنا تحصّنتُ منهُ في بديع مثالها بسورٍ منيعٍ…
عندي حديث عن دمشق فأنصتوا
عندي حديث عن دمشق فأنصتوا فلقد رأيت اليوم طيف خيالها شاهدتها والغُلّ ناهز قُرطها والقيد مشدود على خَلخالها…
يا من يعيب لدينا الراح مجتهدا
يا مَنْ يعيبُ لدينا الراحَ مجتهداً أسأتَ قولاً وقد أحسنْتَ في العملِ تركْتَها مُؤثراً للأكرمينَ بها وعبتَها عيبَ…
تبارك من براك ابن المبارك
تَبَارَكَ من بَراكَ ابنَ المُبارَكْ وَزادَك من مواهبه وبارَكْ مكانةَ رفعةٍ وعلوَّ قدرٍ يزيد به علاءك واقتدارك وأبقاك…
هذا طريق للهدى لا حب
هَذا طَريقٌ لِلهُدى لا حِبُ يَرضى بِهِ المَصحوبُ وَالصاحِبُ أَهرُب مِنَ الناسِ فَإِن جِئتُهُم فَمِثلَ سَأبٍ جَرَّهُ الساحِبُ…