لشَمْسِ الدّينِ زوْجٌ ضجَّ منْها
وطالَ لفِعْلِها منْهُ النّكيرُ
أشَمْسَ الدّينِ لا قُرِنَتْ لقِرْنٍ
فقَرْنُ الشّمسِ معْروفٌ شَهيرُ
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
فنحن تلفعنا على عسكريهم
فَنَحنُ تَلَفَّعنا عَلى عَسكَرَيهِمُ جَهاراً وَما طَبّي بِبَغيٍ وَلا فَخرِ
ومما شجاني أنها يوم ودعت
وَمِمّا شَجاني أَنَّها يَومَ وَدَّعَت تَوَلَّت وَماءُ العَينِ في الجَفنِ حائِرُ فَلَمّا أَعادَت مِن بَعيدٍ بِنَظرَةٍ إِلَيَّ اِلتِفاتاً…
رفعت للسماح راية مجد
رُفِعَت لِلسَماحِ رايَةُ مَجدٍ أَنتَ أَولى بِحَملِها مِن عُرابَه كَرَمٌ ذو كَرامَةٍ أَشهَدَتنا دَعوَةً كُلَّ جُمعَةٍ مُستَجابَه رُبَّ…
حمام
رفٌّ من الحمام ينقشع فجأة من خلل الدخان . يلمع كبارقة سِلْمٍ سماوية. يحلِّق بين الرماديّ وفُتات الأزرق…
به وبمثله شق الصفوف
بِهِ وَبِمِثلِهِ شُقَّ الصُفوفُ وَزَلَّت عَن مُباشِرِهِ الحُتوفُ فَدَعهُ لَقىً فَإِنَّكَ مِن كِرامٍ جَواشِنُها الأَسِنَّةُ وَالسُيوفُ
نخشى السعير ودنيانا وإن عشقت
نَخشى السَعيرَ وَدُنيانا وَإِن عُشِقَت مِثلُ الوَطيسِ تَلَظّى مِلؤُهُ سُعُرُ ما زِلتُ أَغسِلُ وَجهي لِلطَهورِ بِهِ مُسياً وَصُبحاً…
رأيت العذارى قد تكرهن مجلسي
رَأَيتُ العَذارى قَد تَكَرَّهنَ مَجلِسي وَقُلنَ تَوَلّى عَنكَ كُلَّ شَبابِ يَنُرنَ إِذا هازَلتُهُنَّ وَرُبَّما أَراهُنَّ في الإِثآرِ غَيرَ…
شهدت بعض المخانيث
شهدت بعض المخاني ث والطريف طريفُ فقام من جنب عمروٍ وللشقيِّ حفيفُ فقلت أنى ولم قم ت خائفاً…