هذا عَلِيٌّ عَلِيٌّ في مَحاسِنِهِ
كَأَنَّما حَسبُهُ أَن يَبلُغَ الأَملا
وَكَم أَقولُ وَقَد أَبصَرتُ طَلعَتُهُ
هذا الَّذي في طرازِ اللَهِ قَد عُملا
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
ذا شعرك كالأرقم إما لسبا
ذا شَعرُكَ كَالأَرقَمِ إِمّا لَسَبا وَالعِقدُ كَالغُصنِ البانِ إِن مالَ سَبى وَالرِدفُ إِذا عاتَبتُهُ خاطَبَني بِالآخِرِ لِلأَحقافِ إِمّا…
ألا ليت حظي من حياطة نصركم
أَلا لَيتَ حَظّي مِن حِياطَةِ نَصرِكُم بِأَن لَيسَ لي نَفعٌ لَدَيكُم وَلا ضُرُّ وَسارٍ بِرَحلي فاطِرُ النابِ جاشِمٌ…
تظل بعينيها إلى الجبل الذي
تَظَلُّ بِعَينَيها إِلى الجَبَلِ الَّذي عَلَيهِ مُلاءُ الثَلجِ بيضِ البَنائِقِ تَظَلُّ إِلى الغاسولِ تَرعى حَزينَةً ثَنايا بُراقٍ ناقَتي…
الله ربي والحنيفةُ ديني
الله ربي والحنيفةُ ديني فيه اعتقادي راسخٌ ويقيني في المهد لقنت الشهادة وهي لي زاد وتكفيني بها يكفيني…
إنهم يخطفون اللغة إنهم يخطفون القصيدة
1 لا أدري ماذا أكتب إليك؟ وفي زمن اللاحوار.. لا أعرف كيف أحاور يديك الجميلتين. وفي زمن الحب…
ألا أيها السؤال عن جلة القرى
أَلا أَيُّها السُؤالُ عَن جِلَّةِ القِرى وَعَن غالِبٍ وَالقَبرُ مِن دونِ غالِبِ لَقَد ضَمَّتِ الأَكفانُ مِن آلِ دارِمٍ…
مر بي سرب ظباء
مَرَّ بي سِربُ ظِباءِ رائِحاتٍ مِن قُباءِ زُمَراً نَحوَ المُصَلّى مُسرِعاتٍ في خَلاءِ فَتَعَرَّضتُ وَأَلقَي تُ جَلابيبَ الحَياءِ…
أبصرت في كف ابن متوي عصا
أَبصَرتُ في كفِّ اِبن متويٍّ عَصاً فسَأَلتُهُ عَنها لِيوضِحَ عُذرا فَأَجابَني اِنّي بِها مُتَشايِخٌ هذا وَلي فيها مَآرِبُ…