صَلّى الإِلَهُ عَلى لوطٍ وَشيعَتِهِ
أَبا عُبَيدَةَ قُل بِاللَهِ آمينا
فَأَنتَ عِندي بِلا شَكٍّ بَقِيَّتُهُم
مُنذُ اِحتَلَمتَ وَقَد جاوَزتَ سَبعينا
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
تأمل إذا ما كتبت الكتاب
تَأَمَّل إِذا ما كَتَبتَ الكِتابَ سُطورَكَ مِن بَعدِ إِحكامِها وَهَذِّب عِبارَةَ طَرزِ الكَلامِ وَاِستَوفِ سائِرَ أَقسامِها فَقَد قيلَ…
هذه فريدة آل زالقة التي
هَذهْ فَريدةُ آلِ زالقةِ الَّتي أَصلى القُلوبَ فِراقُها نارَ الغَضى هِيَ زَوجةُ العَبسيِّ ابراهيمَ قَد لَحِقَت بِهِ عجلاً…
لعمرك ما تجافى الطيف طرفي
لَعَمرُكَ ما تَجافى الطَيفُ طَرفي لِفَقدِ الغُمضِ إِذ شَطَّ المَزارُ وَلَكِن زارَني مِن غَيرِ وَعدٍ عَلى عَجَلٍ فَلَم…
ولست بمفراح إذا الدهر سرني
وَلَستُ بِمِفراحٍ إِذا الدَهرُ سَرَّني وَلا جازِعٌ مِن صَرفِهِ المُتَقَلِّبِ
لو خلق اللؤم إنسانا يكلمهم
لَو خُلِقَ اللُؤمُ إِنساناً يُكَلِّمُهُم لَكانَ خَيرَ هُذَيلٍ حينَ ياتيها تَرى مِنَ اللُؤمِ رَقماً بَينَ أَعيُنِهِم كَما كَوى…
ترجو بقاء دائما سرمدا
تَرجو بقاءً دائماً سَرْمَداً ودُونَ ما ترجوهُ خَرْطُ القَتادْ أنفاسُنا أقواتُ أوقاتِنا والقُوتُ لابُدَّ لَهُ مِن نَفاد
في ذي الجفون صوارم الأقدار
في ذي الجفون صوارم الأقدار راعِى البريةَ يا رعاك الباري وكفى الحياةُ لنا شواغل فأفتني ملأ النجوم وعالم…
جزى الله البراقع من ثياب
جَزى اللَهُ البَراقِعَ مِن ثِيابٍ عَنِ الفِتيانِ شَرّاً ما بَقينا يُوارينَ المِلاحَ فَلا نَراها وَيُخفينَ القِباحَ فَيَزدَهينا