لا يَعرِفُ الشَوقَ إِلّا مَن يُكابِدُه
وَلا الصَبابَةَ إِلّا مَن يُعانيها
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
شوقي إليك ربيع القلب ملبسه
شَوقي إليكَ ربيعُ القَلب مُلبِسُهُ وَشْيَ السُّرورِ بأنوارٍ منَ الحُلَلِ فإن أردْتَ له مِثْلاً يُشابِهُهُ فانظُرْ إلى حُسنِ…
كم قد غزا أمواله جوده
كَم قَد غَزا أَموالَهُ جودُهُ وَاِستَنجَدَ العافينَ أَعوانا لِيَفخَرِ الناسُ وَما باعَدوا بِأَن بَراهُ اللَهُ إِنسانا
إن شئت أتبعت إحسانا بإحسان
إِن شِئتَ أَتبَعتَ إِحساناً بِإِحسانِ فَكانَ جودُكَ مِن رَوحٍ وَرَيحانِ فَقَد لَعَمري فَتَقتَ الماءَ مِن حَجَرٍ في هَضبَةٍ…
النقاط على الحروف
لا تكوني عصبيه!! لن تثيريني بتلك الكلمات البربريه ناقشيني بهدوءٍ ورويه من بنا كان غبياً؟ يا غبيه.. إنزعي…
ومليحة سبت النهى حركاتها
ومليحةٍ سبت النهى حركاتها حتى إليها كل قلبٍ قد هوى سحبت أناملها تلاعب صدغها من غزل جفنيها حبالات…
فقال غراب لا اغتراب من النوى
فَقال غُرابٌ لا اغتِرابٌ مِنَ النَّوى وبِالبانِ بَينٌ مِن حَبيبٍ تُعاشِرُه
يا مسدي العرف إسرارا وإعلانا
يَا مُسْدِيَ العُرْفِ إسْرَارَاً وَإِعْلاَنَا وَمُتْبِعَ البِرِّ وَالإِحْسَانِ إِحْسَانَا أَقْلِعْ سَحَابَكَ قَدْ غَرَّقْتَنِي مِنَنَاً مَا أَدْمَنَ الغَيْثُ إِلاَّ…
وما هو إلا أن أراها فجاءة
وَما هُوَ إِلّا أَن أَراها فُجاءَةً فَأَبهَتُ حَتّى ما أَكادُ أُجيبُ