ما غاب باهرُ مجدٍ عَمَّ شارِقُهُ
عنِ العيونِ ولو شَطَّتْ منازِلُهُ
كالشمس تنأى وضوء الشمس مقترب
والغَيْمُ يَعْلو ودانٍ منك وابلُه
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
يقرأ ما صادف من جريدة
يقرأ ما صادف من جريدة من سطرها الأول حتى المنتهى وتستوى صحف الصباح عنده وصحفٌ ظهرن من عام…
وإذا حرمت الجد ظلت من الدنا
وإذا حرمت الجد ظلت من الدنا ظمآن تستقي غروراً آلها ولو اعتبرت الأمر أعطاك الحجا ذوقاً يمج حرامها…
لحا الله وردانا وأما أتت به
لَحا اللَهُ وَرداناً وَأُمّاً أَتَت بِهِ لَهُ كَسبُ خِنزيرٍ وَخُرطومُ ثَعلَبِ فَما كانَ فيهِ الغَدرُ إِلّا دَلالَةً عَلى…
ألم ترقي لصب
ألم ترقي لصبّ يكفيه منكِ قُطَيره أخافُ إن رمتُ هذا على يدي منكِ غيره عليكَ أمّكَ نِكها فإنّها…
أحن إلى أرض الحجاز وحاجتي
أَحِنُّ إِلى أَرضِ الحِجازِ وَحاجَتي خِيامٌ بِنَجدٍ دونَها الطَرفُ يَقصُرُ وَما نَظَري مِن نَحوِ نَجدٍ بِنافِعي أَجَل لا…
إن ترحلي
إن ترحَلي يا حُلوَتي مَن ذا يلوّنُها السِّنينْ؟ مَن لي يجفِّفُ مُقلتي مِن وابلِ الدَّمعِ السَّخينْ؟ كم رُحْتُ…
لا تسلني
لا تَسَلني عن حبيبٍ وعدُهُ ما عاد وعدا قد رماني ذا بسحرٍ من عيونٍ فاستبدَّ حينها حاولتُ بعداً…
قصيدة بيروت
تُفَّاحةٌ للبحر , نرجسةٌ الرخام , فراشةٌ حجريّةٌ بيروتُ . شكلُ الروح في المرآة , وَصْفُ المرأة الأولى…