وَأَسوَدٍ شَيَّفوا مَحاجِرَهُ
وَدَمعُهُ في الشِيافِ قَد ذَرَفا
فَقالَ لي قائِلٌ كَأن فُقل
فَقُلتُ قُل مَطبَخٌ وَقَد وَكَفا
التفعيلة : البحر المنسرح
اقرأ أيضاً
فلا يدعني قومي لسعد بن مالكٍ
فَلا يَدعُني قَومي لِسَعدِ بنِ مالِكٍ لَئِن أَنا لَم أُسعِر عَلَيهِم وَأُثقبِ
يا ذا الذي يقرء في كتبه
يا ذا الَّذي يَقرَءُ في كُتبِهِ ما قَد نَهى اللَهُ وَلا يَعمَلُ قَد بَيَّنَ الرَحمَنُ مَقتَ الَّذي يَأمُرُ…
هلا ابتكرت لبين أنت مبتكر
هَلَّا ابتَكرْتَ لبَينٍ أنتَ مُبْتَكِرُ هَيهاتَ يأبى عَليْكَ اللَّهُ وَالقَدَرُ مَا زِلْتُ أبكِي حِذارَ البَينِ مُلْتَهفاً حَتَّى رَثى…
إذا استلب النوم العنان من اليد
إذا اسْتَلَبَ النّومُ العِنانَ منَ اليَدِ عَلِقْتُ بأعْطافِ الخَيالِ المُسَهَّدِ ومالي وللزَّوْرِ الهِلاليِّ مَوْهِناً بنَهْجٍ طَوَيْنا غَوْلَهُ طَيَّ…
قالوا رأيناك بما فيك من
قالوا رأيناك بما فيك من هشاشة الفطنة والكيس تحبو إلى باب استها مثل ما يحبو ابن عامين إلى…
أشارت بأطراف لطاف كأنها
أَشَارَتْ بِأَطْرافٍ لِطَافٍ كأَنَّها أَنَامِلُ دُرٍّ قُمِّعَتْ بِعَقِيقِ وَدَارَتْ عَلَى الأَوْتَارِ جَسّاً كأَنَّها بَنَانُ طَبيبٍ في مَجَسِّ عُرُوقِ
نعتبت دهرا فلما رجع
نَعَتَّبتُ دَهراً فَلَمّا رَجَعـ ـتُ إِلى حاصِلِ الطَمَعِ الكاذِبِ بَكَيتُ عَلى عُمرِيَ المُنقَضي وَنُحتُ عَلى شِعرِيَ الخائِبِ فَأَينَ…
راش نبالا في جفنه ورمى
راشَ نبالاً في جفنه ورمَى ظبي بجَمع ما راقبَ الحَرما بحيثُ كفّارة القنيصِ من ال وحش دمٌ طَلَّ…