إِنْ صَدَّ وأَضْحَى لِلجَفَا يَعْتَمِدُ
أَوْ زَالَ وِدَادُهُ الَّذي أَعْتَقِدُ
فَالأَمْرُ لَهُ وَمَا عَلَيْهِ حَرَجٌ
لاَ يَدْخُلُ بَيْنَهُ وبَيْنِي أَحَدُ
التفعيلة : بحر الدوبيت
اقرأ أيضاً
ومائق فوق صدره هنة
ومائق فوق صدره هنة جازت بشبر مشَكَّ منطقتِهْ إذا أراد الكرى توسدها فقد كفته مكان مرفقته علامة الفسق…
وريان من ماء الشباب تهافتت
وريَّانَ من ماءِ الشَّبابِ تَهافَتَتْ به نَشَواتٌ مِن صِباً ودَلالِ كما اهتزَّ بانٌ من أَكاليلِ رَوضةٍ تُلاعبهُ ريحا…
شوقي لذاك المحيا الزاهر الزاهي
شَوقي لِذاكَ المُحَيّا الزاهرِ الزاهي شَوقٌ شَديدٌ وَجسمي الواهنُ الواهي أَسهرتَ طَرفي وَوَلهتَ الفُؤادَ هَوى فَالطَرفُ وَالقَلبُ مِنّي…
طالت إليك رسائلي ووسائلي
طَالَتْ إِلَيْكَ رَسَائِلِي وَوَسَائِلِي يا ذَا المَلاحَةِ والعِذَارِ السَّائِلِ أَنْجِزْ بِوَصْلٍ مِنْكَ لِي فَإِلى مَتَى يَا نُورَ عَيْنِي…
لله ما أكرمها مطيا
للهِ ما أكرمَها مطيَّا حملنَ جلْدَ القلبِ درامِيَّا مُشَمِّراً للهوْلِ شَمَّريَّا يحْضُنُ بحراً من دجى لُجيَّا حتى وصلْنَ…
يا أيها المولى الذي جوده
يا أَيُّها المَولى الَّذي جُودُهُ كَالبَحرِ في تَيارِهِ الزاخِرِ وَمِن ضِياءٍ وَجهُهُ مُشرِقٌ مِن بَدأةِ الأَمرِ إِلى الآخِرِ…
آليت ما مثري الزمان وإن طغى
آلَيتُ ما مُثري الزَمانِ وَإِن طَغى مُثرٍ وَلا مَسعودُهُ مَسعودُ ما سَرَّ غاوينا الجَهولَ وَإِنَّما هَتَفَ الحَمامُ بِهِ…
أيا رب وجه في التراب عتيق
أَيا رُبَّ وَجهٍ في التُرابِ عَتيقِ وَيا رُبَّ حُسنٍ في التُرابِ رَقيقِ وَيا رُبَّ حَزمٍ في التُرابِ وَنَجدَةٍ…