كأنَّ قَلْبي إِذا تَذَكّرَها
فَريسةٌ بَيْنَ ساعِدَيْ أَسَدِ
التفعيلة : البحر المنسرح
اقرأ أيضاً
قيدي أما تعلمني مسلما
قَيدي أَما تَعلمني مُسلما أَبَيتَ أَن تُشفِقَ أَو تَرحَما دَمي شَرابٌ لَكَ وَاللَحمُ قَد أَكَلتهُ لا تَهشم الأَعظُما…
نسائلها أي المواطن حلت
نُسائِلُها أَيَّ المَواطِنِ حَلَّتِ وَأَيُّ دِيارٍ أَوطَنَتها وَأَيَّتِ وَماذا عَلَيها لَو أَشارَت فَوَدَّعَت إِلَينا بِأَطرافِ البَنانِ وَأَومَتِ وَما…
إني حممت ولم أشعر بحماكا
إِنّي حُمِمتُ وَلَم أَشعُر بِحُمّاكا حَتّى تَحَدَّثَ عُوّادي بِشَكواكا فَقُلتُ ما كانَتِ الحُمّى لِتَعهَدَني مِن غَيرِ ما عِلَّةٍ…
خرج الغواني يحتججن
خَرَجَ الغَواني يَحتَجِجـ ـنَ وَرُحتُ أَرقُبُ جَمعَهُنَّه فَإِذا بِهِنَّ تَخِذنَ مِن سودِ الثِيابِ شِعارَهُنَّه فَطَلَعنَ مِثلَ كَواكِبٍ يَسطَعنَ…
طربن لترجيع الغناء المهزج
طَرِبنَ لترجيعِ الغناء المُهَزَّجِ نَواعِجُ حتى جُزْنَ أعلامَ مَنْعِجِ وخُضنْا بها بحراً من الآل طافحا فعامتْ بنا مثلَ…
سأشكر لابني وهب الهبة التي
سَأَشكُرُ لِاِبنَي وَهبٍ الهِبَةَ الَّتي هِيَ الوُدُّ صاناهُ بِحُسنِ صِيانِهِ عَفاءٌ عَلى دَهياءَ كانا إِزاءَها وَنِكلٌ لِداجي الخَطبِ…
من ثنايا العذراء لاح بريق
مِن ثَنايا العذراءِ لاح بريق فجَرى مِن دموعِ عيني عقيقُ حبّذا حبّذا معاهدُ سلعٍ وَربوعٌ فيها الحبيبُ الحقيقُ…
وأما الربيع
وأَمَّا الربيعُ، فما يكتب الشعراءُ السكارى إذا أَفلحوا في التقاط الزمان السريع بصُنَّارة الكلمات… وعادوا إلى صحوهم سالمين.…