لِي سَقامٌ مُواصِلُ
وَدُمُوعٌ هَوَامِلُ
وَفُؤادٌ مُبَلْبَلٌ
بَلْبَلَتْهُ البَلابِلُ
أَدْمُعي قَدْ تَزَاوَجَتْ
وَالأَماني أَرَامِلُ
وَحَبِيبِي مُعَذِّبٌ
لِيَ بِالهَجْرِ قَاتِلُ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
كف الملام فما يفيد ملامي
كُفّ الملامَ فما يُفيدُ ملامي الداءُ دائي والسقام سقامي جَسدٌ تعوَّدَه الضنى وحشاشة مُلِئَت بلاعج صبوة وغرام حتَّى…
حتى متى ليت شعري يا ابن يقطين
حَتّى مَتى لَيتَ شِعري يا اِبنَ يَقطينِ أُثني عَلَيكَ بِما لا مِنكَ توليني إِنَّ السَلامَ وَإِنَّ البِشرَ مِن…
هي النفس في مستنقع الموت تبرك
هِيَ النَّفْسُ في مَسْتَنْقَعِ المَوْتِ تَبْرُكُ وَتَأْخُذُ مِنْها النّائِباتُ وَتَتْرُكُ فَلا الطَّمَعُ المُزْري بِها يَسْتَفِزُّنِي وَلا الضَّيْمُ مُذْ…
وابن سررت به إذ قيل لي ذكر
وابنٍ سُررتُ به إذ قيل لي ذكرٌ فصنته ويصان الدرُّ في الصدفِ أخشى الرياحَ عليه أن تهبَّ فما…
بغيابها كونت صورتها
بغيابها, كَوَّنْتُ صُورَتَها: مِنَ الأَرضيِّ يبتدئ السماويُّ الخفيُّ. أَنا هُنا أَزِنُ المدى بمعلَّقات الجاهليَّين… الغياب هُوَ الدليلُ هُوَ…
إليك أهدي ثنائي
إِلَيْكَ أُهْدِي ثَنَائِي وأَسْتَقِلُ الكَلامَا مَاذَا يُكَافِئُ سِفْراً مُخَلَّداً أَحْكَامَا آياتُ عَدلِكَ فِيهَا قَدْ أَحْكِمتْ إِحْكَامَا
عودة التنورة المزركشة
ضيقي .. مع التيار ، واتسعي وتفرقي ، ما شئت ، واجتمعي .. طيري ، حقيبة أنجمٍ ورؤىً…
ذلك الرزء في الصديق الكريم
ذَلِكَ الرُّزْءُ فِي الصَّدِيقِ الْكَرِيمِ كَانَ سَهْماً أَصَابَنِي فِي الصَّمِيمِ كُلَّمَا جَدَّ ذِكْرُهُ بِيَ جَدَّتْ يَقْظَةٌ فِي الجِرَاحِ…