تَعَلَّقَت بِفُؤادي نارُ كُلِّ هَوىً
فَما سَوادُ فُؤادي غَيرُ حُرّاقِ
وَقامَ ساقٍ عَلى ساقٍ يُقيمُ بِها
حَربي فَقامَت لِيَ الدُينا عَلى ساقِ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
هل حاكم يعدي على ظبية
هَلْ حَاكِمٌ يُعْدِي عَلَى ظَبْيَةٍ ظَالِمَةٍ فِي كُلِّ أَحْوَالِهَا دَائِمَةُ الإِعْرَاضِ عَنِّي فَمَا يَخْطِرُ لِي ذِكْرٌ عَلَى بَالِهَا…
وهب أن هذا الباب للرزق قبلة
وَهَب أَنَّ هَذا البابَ لِلرِزقِ قِبلَةٌ فَها أَنا قَد وَلَّيتُهُ دونَكُم ظَهري وَهَب أَنَّهُ البَحرُ الَّذي يُخرِجُ الغِنى…
لعمري ما تهيج الكأس شوقي
لَعَمري ما تَهيجُ الكَأسُ شَوقي وَلَكِن وَجهُ ساقيها شَجاني حَسَدتُ الكَأسَ وَالإِبريقَ لَمّا بَدا لِيَ مِن يَدَي رَخصِ…
يا أيها الشرق التعيس انظر إلى
يا أَيُّها الشَرقُ التَعيسُ اِنظُر إِلى القَومِ الَّذينَ شَدَدتَ أَزرَكَ فيهِمُ ما زِلتَ تَكلَءُهُم بِطَرفٍ ساهِرٍ يُحيِ الظَلامَ…
قد أذكرت هذي السنون من الأذى
قَد أَذكَرَت هَذي السُنونَ مِنَ الأَذى لا أَنَّ ناسِيَها لَهُ أَذكارُ وَتَعارَفَ القَومُ الَّذينَ عَرَفتُهُم بِالمُنكِراتِ فَعُطِّلَ الإِنكارُ…
أنا ملعب الوصل الذي يشرح الصدرا
أنا ملْعَبُ الوصْلِ الذي يشرَحُ الصّدْرا وبُرْجُ سَماءٍ يجْمَعُ الشّمْسَ والبَدْرا حَفيظٌ على الأسْرارِ حتّى كأنّني دُعيتُ سَريراً…
إن تطل لحية عليك وتعرض
إن تَطُل لحيةٌ عليك وتعرض فالمخالي معروفة للحميرِ علَّق الله في عِذاريك مِخْلا ةً ولكنها بغير شعيرِ لو…
ماذا أقول وقد حبيت بفطنة
ماذا أقولُ وقد حُبيتُ بفطنةٍ يُبدي لها صلفُ العلوم خشوعَهُ في صاحب قد غرني مرئيُّهُ فطرحتُ عنّي جاهلاً…