بِمُهْجَتي سُلطانَ حُسْنٍ غَدَا
يَجُوزُ في الحُبِّ وَلا يَعْدِلُ
يا عاشِقيه إحْذَرُوا صُدْغَهُ
فَهوَ الحَشِيشي الَّذي يَقْتُلُ
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
زاد حبي لقرب أهل المعاصي
زادَ حُبّي لِقُربِ أَهلِ المَعاصي دونَ أَهلِ الحَديثِ وَالإِخلاصِ كَيفَ أَغتَرُّ بِالحَياةِ وَعُمري ساعَةً بَعدَ ساعَةٍ في اِنتِقاصِ
عيسى فتى يجفوه إخوانه
عيسى فَتى يَجفوهُ إِخوانُه لِأَنَّهُ يُطبَخُ جُلبانُه وَمَن أَبو جَعرانَ طَبّاخُه يَكونُ إِلّا تِلكَ أَلوانُه
راعها منه صمته ووجومه
راعها منهُ صَمتُهُ ووجُومُهُ وشَجاها شُحُوبُهُ وسُهومُهْ فأَمَرَّتْ كَفًّا على شُعْرهِ العا ري برفقٍ كأَنَّها ستُنِيمُهْ وأَطَلَّتْ بوجهِها…
يا حسن مرآة زها حسنها
يا حُسن مرآة زها حُسنها ما حازَها كِسرى وَلا قَيصَرُ مِن جَوهَر العَقل غَدا سَبكها لا الدرّ يَحكيها…
وما شيء أحب إلى لئيم
وَما شَيءٌ أَحَبَّ إِلى لَئيمٍ إِذا سَبَّ الكِرامَ مِنَ الجَوابِ مُتارَكَةُ اللَئيمِ بِلا جَوابٍ أَشَدُّ عَلى اللَئيمِ مِنَ…
كيف يخلو وما خلا من عفاف
كَيفَ يَخلو وَما خَلا مِن عَفافٍ ما خَلَت قَطُّ ريبَةٌ بِعَفيفِ وَعِتاقُ الأَحبابِ يَشغَلُ عَنهُ هِمَّةٌ هَمُّها عِناقُ…
شجا القلب تذكار الأحبة والحمى
شجا القلب تذكار الأحبة والحمى وطيب زمانٍ عهدهُ ما تصرما فإن شئتما ان تسعداني وترحما خليلي قوما فاسقياني…
تلاقوا بعد ما افترقوا طويلا
تَلاقوْا بعد ما افترقوا طويلاً فما ملكوا المدامعَ أن تَسيلا بقيةُ فتيةٍ لم تُبْقِ منهمْ صروفُ زمانِهم إلاّ…