إِنّ ظَنّي بِمَن عَصيتُ جَميلٌ
أَتراهُ مُعذِّبي ما أَظنُّ
ما أَراهُ إِلّا يَجودُ بِعَفوٍ
إِنَّ قَلبي بِعَفوِهِ مُطمَئِنُ
حاشَ لِلّه أَن يَخيِّبُ ظَني
إِنَّهُ لا يَخيبُ في اللَهِ ظَنُّ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
كأن اولى الحاجات لما بدا لهم
كَأَن اولى الحاجات لما بَدا لَهُم مَناكِب اِعلى عابِد فَالمُقطم
طوى الموت مابيني وبين محمد
طَوى المَوتُ مابَيني وَبَينَ مُحَمَّدٍ وَلَيسَ لِما تَطوي المَنِيَّةُ ناشِرُ فَلا وَصلَ إِلّا عَبرَةً تَستَديمُها أَحاديثُ نَفسٍ مالَها…
إلى ساق
“نزلت من السيارة بحركة طائشة فانزاح ستر… وعربدت ثلوج… ثم استرت في مقعدٍ وثيرٍ صالبةً ساقيها…” يا انضفار…
صنع الجميل وفعل الخير إن أثرا
صنعُ الجميلِ وَفعلُ الخيرِ إِنْ أُثِرا أبقى وَأَحمد أَعمال الفتى أَثَرا بَلْ لستُ أَفهم معنى للحياة سوى عن…
يا عاذلي من الملام دعاني
يا عاذِلَيَّ مِنَ المَلامِ دَعاني إِنَّ البَلِيَّةَ فَوقَ ما تَصِفانِ زَعَمَت بُثَينَةُ أَنَّ فُرقَتَنا غَداً لا مَرحَباً بِغَدٍ…
فررت من الفقر الذي هو مدركي
فَرَرتُ مِنَ الفَقرِ الَّذي هُوَ مُدرِكي إِلى بُخلِ مَحظورِ النَوالِ مَنوعِ فَأَعقَبَني الحِرمانَ غِبَّ مَطامِعي كَذالِكَ مَن يَلقاهُ…
أرغبتم عني بأنسكم
أَرَغِبْتُمُ عَنِّي بِأُنْسِكُمُ وَحَرَمْتُموني طِيبَ أَمْسِكُمُ إِنْ كُنْتُ لَمْ أَحْضُرُ لِعُرسْكُمُ فَلَقَدْ حَضَرْتُ طلاقَ عِرْسكُمُ
أراك الحمى لما شدته السواجع
أَراكُ الحِمَى لَمّا شَدتْهُ السَّواجِعُ تَثَنَّى كَما هَبَّتْ عليه الزُّعازِعُ فأَطْرَبَهُ مِنْ شَدْوِهَا لَحْنُ سَاجِعٍ يَنُوحُ عَلى أَحْبابِهِ…