إِن لا أَكُن بِالحادِثاتِ ذا يَدِ
إِنّي عَنِ الصَديقِ جَدُّ ذائِدِ
التفعيلة : بحر الرجز
إن لا أكن بالحادثات ذا يد
إِن لا أَكُن بِالحادِثاتِ ذا يَدِ
إِنّي عَنِ الصَديقِ جَدُّ ذائِدِ
اقرأ أيضاً
تفكرت في حيف الزمان عليكم
تفكَّرت في حيف الزمانِ عليكُمُ فلم أره عند التأمُّلِ ظالماً أجرتُمْ عليه من أخاف ومن يُجِرْ عليه ويُحفِظْهُ…
قد ناح آل حبيب حوا راحلا
قَد ناحَ آلُ حَبيب حَوّا راحِلاً وَلَّى فَفازَ بَرَحمةٍ وَنَعيمِ رُكنٌ لَقَد هَدَمَتهُ عاصِفَةُ الرَّدى وَثَناهُ باقٍ لَيسَ…
كلا أيما الحيين ألقى فإنني
كِلا أَيّما الحَيَّين أَلقى فَإِنَّني بِشَوقٍ إِلى الحَيِّ الَّذي أَنا ذاكِرُه
يا وارث الملك إن الملك محتبس
يا وارِثَ المُلكِ إِنَّ المُلكَ مُحتَبَسُ وَقفٌ عَلَيكَ إِلى أَن تُنشَرَ الصُوَرُ لَم يُذكَرِ الجودُ إِلّا خُضتَ وادِيَهُ…
أنسيت بالكتمان سره
أَنْسَيْتُ بِالْكِتْمانِ سِرَّه وأَمَتُّ بالهجرانِ ذِكْرَهْ وكأَنَّما تأْتي المَضَر رَةُ مِنْهُ لي مِنْها مَسَرَّهْ لَوْ قالَ لي مُتْ…
إن كنت تبغي أن ترى أبا الحسن
إِن كُنتَ تَبغي أَن تَرى أَبا الحَسَن فَاليَومُ تَلقاهُ مَليّاً فَاِعلَمَن
شبهتها إذ أقبلت
شَبَّهْتُها إذ أقبلتْ تَميس يوم الأحدِ بِغُصُنٍ غَضٍّ نَد وظبيةٍ بالجَرَدِ
أبا لهب أبلغ بأن محمدا
أَبا لَهَبٍ أَبلِغ بِأَنَّ مُحَمَّداً سَيَعلو بِما أَدّى وَإِن كُنتَ راغِما وَإِن كُنتَ قَد كَذَّبتَهُ وَخَذَلتَهُ وَحيداً وَطاوَعتَ…