يشيّدُ العاقِلُ أَقوالَهُ
وَذاكَ في الحُجّةِ أَقوى لَهُ
التفعيلة : البحر السريع
يشيد العاقل أقواله
يشيّدُ العاقِلُ أَقوالَهُ
وَذاكَ في الحُجّةِ أَقوى لَهُ
اقرأ أيضاً
أقول لركب كالقداح تعاقروا
أقول لركبٍ كالقداح تعاقروا كؤوس السرى والليل مرخي الذلاذل خفافٍ على أكوار خوصٍ كأنها أهلَّةُ جوٍّ أو قسيِّ…
أعددت صوبة والصموت ومارنا
أَعدَدتُ صَوبَةَ وَالصَّموتَ وَمارِناً وَمُفاضَةً لِلرَّوعِ كالسَّحلِ فُرُطَ العِنانِ كَأَنَّ مُلجِمَها في رَأسِ نابِيَةٍ مِنَ النَخلِ بَينَ الحِمالَةِ…
ما ودع الصب المشوق وما قلى
ما ودَّع الصبُّ المشوقُ وما قلى رشأً أغنَّ من السوانح أكحلا يرنو فيُرْسِلُ من سهامِ لِحاظِه سَهماً يصادف…
أأسلمتني يا جعفر بن أبي الفضل
أَأَسلَمتَني يا جَعفَرُ بنَ أَبي الفَضلِ فَمَن لي إِذا أَسلَمتَني يا أَبا الفَضلِ وَأَيُّ فَتىً في الناسِ أَرجو…
قابلته يوما فقبلته
قابَلته يَوماً فقَبّلته وَرضت مِنهُ المَركب الصعبا وَقُلت يا مَولاي لا تَبئس أَنا الَّذي طبَّ لِمَن حَبّا فَطابَ…
لو لم يعطل خاطري من سلوة
لَو لَم يُعَطَّل خاطِري مِن سَلوَةٍ ما كانَ خَدّي بِالمَدامِعِ حالِ أَودَعتُهُ قَلبي فَخانَ وَديعَتي فَسَوادُهُ في خَدِّهِ…
أسائل الركب عندي مثل علمهم
أُسائِلُ الرَكبَ عِندي مِثلُ عِلمِهِمُ أَرجو تَعِلَّةَ إِلباسٍ وَإِشكالِ
شجى وشفى لما شدا وترنما
شَجى وَشَفى لَمّا شَدا وَتَرَنَّما فَأَنعَسَ أَيقاظاً وَأَيقَظَ نُوَّما وَجَسَّ مِنَ الأَوتارِ مَثنىً وَمَثلَثاً فَحَقَّت بِنا الأَفراحُ فَرداً…