يَقولونَ ما الدُنيا فَقُلتُ شَبيبَةٌ
وَأَمنٌ وَعِزٌّ دائِمٌ وَثَراءُ
وَعافِيَةٌ زَهراءُ هَبَّ نَسيمُها
وَعَيشٌ رَخِيٌّ نافِعٌ وَبَقاءُ
التفعيلة : البحر الطويل
اقرأ أيضاً
أيا حسن الخلق قم نصطبح
أَيا حَسَنَ الخَلقِ قُم نَصطَبِح خَلوقاً يَنيهُ بِأَنوارِهِ عَلى مُرجِحِنٍّ أَجَشَّ الرَعو دَ يُذَكّي البَروقَ بِأَقطارِهِ إِذا اِبتَسَمَ…
ترجو بقاء دائما سرمدا
تَرجو بقاءً دائماً سَرْمَداً ودُونَ ما ترجوهُ خَرْطُ القَتادْ أنفاسُنا أقواتُ أوقاتِنا والقُوتُ لابُدَّ لَهُ مِن نَفاد
إذا نمت نم للأمن فوق مهاد
إذا نِمْتَ نَمْ للأمْنِ فوْقَ مِهادٍ وإنْ قُمْتَ قُمْ للعِزِّ تحْتَ عِمادِ وجُلْ فوْقَ سَرْجي واجْعَلِ الوَصْلَ غايَتي…
وما بعتكم روحي بأيسر وصلكم
وَما بِعتُكُم روحي بِأَيسَرِ وَصلِكُم وَبي مِن غِنىً عَن قَبضِ ما لِيَ مِن حَقِّ وَلَو أَنَّ لي صَبراً…
ان كنت تجهله فالبدر يعرفه
اِن كُنتَ تجهله فَالبَدر يَعرِفُهُ أَو كُنتَ تَظلِمُهُ فَالحُسنُ يُنصِفُهُ ما جاءَهُ الشَعرُ كَي يَمحو مَحاسِنَهُ وَاِنَّما جاءَه…
لما بدا الثعلب في سفح الجبل
لَمّا بَدا الثَعلَبُ في سَفحِ الجَبَل صِحتُ بِكَلبي ها فَهاجَ كَالبَطَل كَلبٌ جَريءُ القَلبِ مَحمودُ العَمَل مُؤَدَّبُ كُلِّ…
جعسوسكم حسن لولا شميم أذى
جَعْسوسُكُمْ حسَنٌ لوْلا شَميمُ أذىً يشْوِي الأنوفَ وداءٌ في الفُؤادِ دَوِي مُعَمَّمٌ فوْقَ طولٍ مُفْرِطٍ وضَنىً كَما يعمِّمُ…
لبلادنا
لبلادنا , وَهِيَ القريبةُ من كلام اللهِ, سَقْفٌ من سحابْ لبلادنا, وهي البعيدةُ عن صفاتِ الاسمِ خارطةٌ الغيابْ…