أَبا جَعفَرٍ أَضحى بِكَ الظَنُّ مُمرِعاً
فَمِل بِرَواعيهِ عَنِ الأَمَلِ الجَدبِ
فَوَاللَهِ ما شَيءٌ سِوى الحُبِّ وَحدَهُ
بِأَعلى مَحَلّاً مِن رَجائِكَ في قَلبي
أَبا جَعفَرٍ أَضحى بِكَ الظَنُّ مُمرِعاً
فَمِل بِرَواعيهِ عَنِ الأَمَلِ الجَدبِ
فَوَاللَهِ ما شَيءٌ سِوى الحُبِّ وَحدَهُ
بِأَعلى مَحَلّاً مِن رَجائِكَ في قَلبي