الشعر: البحر المتقارب
1445 منشور
جميع القصائد الموزونة على البحر المتقارب
تفعيله البحر المتقارب:
فَعُولُنْ فَعُولُنْ فَعُولُنْ فَعُولُنْ فَعُولُنْ فَعُولُنْ فَعُولُنْ فَعُولُنْ
مفتاح البحر:
عن المتقارب قال الخليل فعولن فعولن فعولن فعول
قفا فاسألا الدمنة الماصحه
قِفا فَاِسأَلا الدِمنَةَ الماصِحَه وَهَل هِيَ إِن سُئِلَت بائِحَه نَعَم كالقَريحِ وُشؤمِ الصَناع تَلوحُ مَعالِمُها اللائِحَه مَحاهُنَّ صَيّبُ…
وممدودة كيد المجتدى
وممدودة كيد المجتدى بكف على ساعد مسعد ترى بعضها فى فمي كاللسا ن وجملتها في يدي كاليد
إذا ما رمى بسهام القطار
إذا ما رمى بسهام القطار على هدف الماء قوس الغمام رأيت الفواقع فى سطحه رؤوس نصال لتلك السهام
صقال سوالف وجه الحبيب
صِقالُ سَوالِفِ وَجهِ الحَبيبِ أَراني بِها هُدبَ عَيني عَذارا وَساحِرُ أَجفانِهِ أَشهَدُ النَوا ظِرَ في ماءِ خَدَّيهِ نارا
لقد قبض اليأس بسط الرجا
لَقَد قَبَضَ اليَأسَ بَسطُ الرَجا بِشَمسِ الضُحى في هِلالِ الدُجى فَأَوَّبتُ في قَصدِهِ مُسرِعاً وَقَد كُنتُ في سَفَري…
أقل بمالي وروحي الفداء
أُقِلُّ بِمالي وَرَوحي الفِداءَ لِبَدرٍ لَهُ الشَمسُ أَضَحتُ ضِياءَ عَزيزٌ لَهُ الذُلُّ عِزُّ النُفوسِ وَفيهِ الفَناءُ يُنيلُ البَقاءَ…
متى كان للصب في مذهب الهوى
مَتى كانَ لِلصَبِّ في مَذهَبِ الهَوى حَظُّ نَفسٍ فَما ذاكَ صَبُّ وَلَيسَ مِنَ الحُبِّ في عِدَّةِ المُحِبّينَ قَلبٌ…
سجاياك من طيب أعراقها
سَجَايَاكَ مِنْ طِيْبِ أَعْرَاقِهَا تُبَاهِي النُّجُومَ بِإِشْرَاقِهَا وَمَا لِلْعُفَاةِ غِيَاثٌ سِوَاكَ كَأَنَّكَ ضَامِنُ أَرْزَاقِهَا وَلَيْلَةُ مِيْلادِ عِيْسَى الْمَسِيْ…
أتتك ودنياي إذ أقبلت
أَتَتْكَ وَدُنْيَايَ إِذْ أَقْبَلَتْ كَإِسْعَافِ دُنْيَا وَإِقْبَالِهَا تَمِيْسُ مِنَ الوَشْيِ فِي حُلَّةٍ تُجَرِّرُ مِنْ فَضْلِ أَذْيَالِهَا وَتَحْمِلُ عُوْدَاً…
له شغل عن سؤال الطلل
لَهُ شُغُلٌ عَنْ سُؤَالِ الطَّلَلْ أَقَامَ الخَلِيْطُ بِهِ أَمْ رَحَلْ فَمَا تَطَّبِيْهِ لَحَاظُ الظِّبَاءِ تَطَالِعُهُ مِنْ سُجُوفِ الكِلَلْ…
شكوت إلى مرحب علة
شَكَوْتُ إِلَى مَرْحَبٍ عِلَّةً فَصَرَّحَ فِي الرَّاحِ لِي بِالْمَلاَمِ وَقَالَ أَخَافُ غَلِيْظَ الشَّرَابِ وَلَسْتُ أَخَافُ غَلِيْظَ الطَّعَامِ وَأَنْتَ…
وتهتز في مشيها مثل ما
وَتَهْتَزُّ فِي مَشْيِهَا مِثْلَ مَا تَهُزُّ الصَّبَا غُصُنَاً نَاعِمَا وَتَأْمُرُ بِالأَمْرِ فِيْهِ الَّذِي كَرِهْتُ فَأَرْضَى بِهِ رَاغِمَا وَأَشْكُو…
إذا أومض البرق من نحوها
إِذَا أَوْمَضَ البَرْقُ مِنْ نَحْوِهَا تَمَثَّلُ لِي أَنَّهَا تَبْتَسِمُ وَأَذْكُرُهَا فِي المَحَلِّ الجَدِيْبِ فَيُخْصِبُ مِنْ دَمْعِيَ المُنْسَجِمْ
وكنت أحارب ريب الزمان
وَكُنْتُ أُحَارِبُ رَيْبَ الزَّمَا نِ أَيَّامَ أَعْيُنُهُ نَائِمَهْ فَلَمَّا تَيَقَّظَ سَالَمْتُهُ وَمَنْ خَافَ سَطْوَتَهُ سَالَمَهْ وَقَدْ كُنْتُ أُسْرعُ…
عذيري من صرف هذا الزمن
عَذِيْرِيَ مِنْ صَرْفِ هَذَا الزَّمَنْ رَمَانِي فَأَقْصَدَنِي بِالْمِحَنْ مُنِيْخٌ عَلَيَّ بِمَكْرُوهِهِ مُضِبٌّ عَلَى حِقْدِهِ المُضْطَغِنْ كَثِيْرُ النَّوَائِبِ جَمُّ…
أخ كان مني في قربه
أَخٌ كَانَ مِنِّي فِي قُرْبِهِ بِحَيْثُ بَنَانُ يَدِي مِنْ بَنَانِي وَكُنَّا كَأَحْسَنِ لَفْظِ امْرِيءٍ يُؤَلِّفُهُ فِي بَدِيْعِ المَعَانِي…
رأيت الرياسة مقرونة
رَأَيْتُ الرِّيَاسَةَ مَقْرُونَةٌ بِلُبْسِ التَّكَبُّرِ وَالنَّخْوَهْ إِذَا مَا تَقَمَصَهَا مُعْجَبٌ تَرَفَّعَ فِي الجَهْرِ وَالخَلْوَهْ وَيَقْعُدُ عَنْ حَقِّ إِخْوَانِهِ…
تعرض سلماك لما حرمت
تَعَرَّضُ سَلماكَ لَمّا حَرَمـ ـتَ ضَلَّ ضَلالُكَ مِن مُحرِمِ تُريدُ بِهِ البِرَّ يا لَيتَهُ كَفافاً مِنَ البِرَّ وَالمَأثَمِ
شأتك المنازل بالأبرق
شأَتكَ المَنازِلُ بِالأَبرَقِ دَوارِسَ كالعَينِ في المُهرَق لآلِ جَميلَة قَد أَخلقَت وَمَهما يَطُل عَهدُهُ يُخلِق فَإِن يَقُلِ الناسُ…