أنس قادني إلى الحين حتى

التفعيلة : البحر الخفيف

أَنَسٌ قادَني إِلى الحَينِ حَتّى

صادَفَتنا عَشِيَّةً بِالجِمارِ

قالَ لي اِنظُر وَلَيتَني لَم أُطِعهُ

وَبَلى لَستُ سابِقاً مِقداري

فَبَدا لي تَحتَ السُجوفِ شُعاعٌ

كادَ يُعشي شُعاعَ شَمسِ النَهارِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

راح صحبي ولم أحي النوارا

المنشور التالي

لمن الديار رسومها قفر

اقرأ أيضاً