لي صديق على الزمان صديقي

التفعيلة : البحر الخفيف

لي صَديقٌ عَلى الزَمانِ صَديقي

وَرَفيقٌ مَعَ الخُطوبِ رَفيقي

لَو تَراني إِذا اِستَهَلَّت دُموعي

في صَبوحٍ ذَكَرتُهُ أَو غَبوقِ

أَشرَبُ الدَمعَ مَع نَديمي بِكَأسي

وَأُحَلّي عِقيانَها بِعَقيقِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أشاقك الطيف ألم طارقه

المنشور التالي

ولما عز دمع العين فاضت

اقرأ أيضاً