وَمُستَطيلٍ عَلى الصَهباءِ باكِرَها
بِفِتيَةٍ بِاصطِباحِ الراحِ حُذّاقِ
فَكُلُّ كَفٍّ رَآها ظَنَّها قَدَحاً
وَكُلُّ شَخصٍ رَآهُ ظَنَّهُ الساقي
حَتّى حَساها فَلَم يَلبَث وَما لَبَثَت
أَن خَرَّ مَيتاً صَريعاً ما لَهُ راقِ
وَمُستَطيلٍ عَلى الصَهباءِ باكِرَها
بِفِتيَةٍ بِاصطِباحِ الراحِ حُذّاقِ
فَكُلُّ كَفٍّ رَآها ظَنَّها قَدَحاً
وَكُلُّ شَخصٍ رَآهُ ظَنَّهُ الساقي
حَتّى حَساها فَلَم يَلبَث وَما لَبَثَت
أَن خَرَّ مَيتاً صَريعاً ما لَهُ راقِ