ما ضَرَّ حُسنُ الَّذي أَهواه أَنَّ سَنى
كَريمتيه بِلا شَينٍ قَد اِحتَجبا
قَد كانَتا زَهرَتَي رَوض وَقَد ذَوتا
لَكنَّ حُسنَهما الفَتّان ما ذَهبا
كَالسَيفِ قَد زالَ عَنهُ صَقله فَغَدا
أَنكى وَآلمَ في قَلبِ الَّذي ضَربا
ما ضَرَّ حُسنُ الَّذي أَهواه أَنَّ سَنى
كَريمتيه بِلا شَينٍ قَد اِحتَجبا
قَد كانَتا زَهرَتَي رَوض وَقَد ذَوتا
لَكنَّ حُسنَهما الفَتّان ما ذَهبا
كَالسَيفِ قَد زالَ عَنهُ صَقله فَغَدا
أَنكى وَآلمَ في قَلبِ الَّذي ضَربا