ما ضر حسن الذي أهواه أن سنى

التفعيلة : البحر البسيط

ما ضَرَّ حُسنُ الَّذي أَهواه أَنَّ سَنى

كَريمتيه بِلا شَينٍ قَد اِحتَجبا

قَد كانَتا زَهرَتَي رَوض وَقَد ذَوتا

لَكنَّ حُسنَهما الفَتّان ما ذَهبا

كَالسَيفِ قَد زالَ عَنهُ صَقله فَغَدا

أَنكى وَآلمَ في قَلبِ الَّذي ضَربا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

شكا الخصر منه ما يلاقي بردفه

المنشور التالي

نعي لي الرضي فقلت لقد

اقرأ أيضاً

علمت بالقلم الحكيم

عَلَّمتَ بِالقَلَمِ الحَكيمِ وَهَدَيتَ بِالنَجمِ الكَريمِ وَأَتَيتَ مِن مِحرابِهِ بِأَرِسطَطاليسَ العَظيمِ مَلِكِ العُقولِ وَإِنَّها لَنِهايَةُ المُلكِ الجَسيمِ شَيخُ…