بِطولِ سُراكَ وَتِرحالِكا
وَتَمِّكَ مِن بَعدِ اِنحالِكا
تَكَلَّم فَخَبِّر بَني آدَمٍ
بِما عَلِمَ اللَهُ مِن حالِكا
أَظُنُّكَ غَيرَ مُبالي الضَميرِ
بِخَصبِكَ يَوماً وَإِمحالِكا
وَيا عالِماً بِصُروفِ الزَمانِ
كَما عَلِمَ القَومُ مِن ذِلكا
بِطولِ سُراكَ وَتِرحالِكا
وَتَمِّكَ مِن بَعدِ اِنحالِكا
تَكَلَّم فَخَبِّر بَني آدَمٍ
بِما عَلِمَ اللَهُ مِن حالِكا
أَظُنُّكَ غَيرَ مُبالي الضَميرِ
بِخَصبِكَ يَوماً وَإِمحالِكا
وَيا عالِماً بِصُروفِ الزَمانِ
كَما عَلِمَ القَومُ مِن ذِلكا