يَعرى اللَئيمُ مِنَ الثَناءِ وَيَكتَسي
حُلَلَ النَواسِجِ فَهوَ كاسٍ عارِ
وَالدَهرُ لَم يَشعُر بِما هُوَ كائِنٌ
فيهِ فَكَيفَ يُذَمُّ في الأَشعارِ
ما اِستُرجِعَت هِبَةُ الحَياةِ مِنَ الفَتى
بَل كانَ ما يُعطاهُ رَدَّ مُعارِ
يَعرى اللَئيمُ مِنَ الثَناءِ وَيَكتَسي
حُلَلَ النَواسِجِ فَهوَ كاسٍ عارِ
وَالدَهرُ لَم يَشعُر بِما هُوَ كائِنٌ
فيهِ فَكَيفَ يُذَمُّ في الأَشعارِ
ما اِستُرجِعَت هِبَةُ الحَياةِ مِنَ الفَتى
بَل كانَ ما يُعطاهُ رَدَّ مُعارِ