يا هلالا في تجنيه

التفعيلة : البحر البسيط

يا هلالاً في تجنِّيهِ

وقضيباً في تَثنِّيهِ

والذي لسْتُ أُسمِّي

هِ ولكنِّي أُكنّيهِ

شادنٌ ما تَقْدرُ العيْ

نُ تراهُ من تَلاليهِ

كلَّما قابلَهُ شخ

صٌ رأى صُورتَهُ فيهِ

لانَ حتى لو مَشى الذَّرْ

رُ عليهِ كادَ يُدْميهِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أدب كمثل الماء لو أفرغته

المنشور التالي

ورب ملتفة العوالي

اقرأ أيضاً